خُطى قوافيكَ بينَ النجمِ تنتقلُ |
|
ولا يزالُ لها في دربنا شُعَلُ |
أسرجْتَها وعيونُ الليلِ ترقبها |
|
لآلئاً بسناها الفجرُ يكتحلُ |
ورحتَ تسقي بقايا الضوءِ أحرفَها |
|
من نورِ عينيكَ حتى بزّها العطلُ |
سبعونَ مرّتْ قناديلاً منوّرةً |
|
ما بين أضلاعِكَ الحدباءِ تشتعلُ |
عَبْرتهنَّ مياديناً مغبرةً |
|
فما تثاءبَ في أشواطها المللُ |