الصفحه ٥٧ :
فتشدُّ الفؤادَ أضلاعُ جمرِ
واُحسُّ الدماء بين عروقي
كشواظِ اللهيبِ أيّانَ تجري
الصفحه ١٢٣ :
أنتمُ .. والنجوم .. والرافدانِ
حُلمٌ مرهفٌ على أجفاني
أيُّ
الصفحه ٢٠٠ :
وملء البلاد شعبٌ جهول
* * * *
أيّها الصابر المجاهد في الله
ودربُ
الصفحه ٢١٠ :
* * * *
أيهاً أبا الهادي ومثلك صفوةٌ
حشدت بريق العلم يكتسح العمى
لتعدّ جيلاً للحياة
الصفحه ١٧ :
الجديدة وحتى عصرنا الحاضر.
فرجل الدين لا يبتعد أثناء مسيرته عما
يتصل بالأدب العربي شعراً أو نثراً شاء أم
الصفحه ٧ : تتعاطاه الكائناتُ الحيّة ، وجمهورُ المتلقّين لا يحيد عن
هذا الاتجاه ، وهو البطلُ الحقيقي الذي تسلّط عليه
الصفحه ١٠ : الخانقة التي جعلت من الشاعر لا يلتقي مع الجمهور حتى لا يرتدي جبّة
السلطان ، ويكتب له شعرَه المكتسب شرعيتهَ
الصفحه ١٦ : إلا القليل القليل.
الأرض هذه ـ منذ البداية ـ ارض قاحلة ،
لا تعمّد قدميها ينابيع الفرات الهادر ، ولا
الصفحه ١٨ : الشباب والشيوخ) و (معركة الغدير) ، وكانت جميعها على
عدد كثير من القصائد ، ولعلها لا تزال ضمن مجموعات
الصفحه ٢١ : ءة
كلّ ما هو جديد ، من كتب الأدب والمجلات وحتى الصحف اليومية ، وهو رجل دين قد لا
يسمح له بمثل هذا ، ولكنه
الصفحه ٧٠ :
أحستُ شيئاً ينقرُ
الأضلاعَ يلهثُ بين جنبي
وهرعتُ ـ لا أدري
الصفحه ١٩ : بعفويته كلّ ما
يسكر النفوس ، ثم يبعدك مرغما عن كلّ ما تحمله المادة من ثقل مقيت ، هذا الصنيع
المترف لا يخطر
الصفحه ٢٠ : قد لا
ينجو منها إلّا بيت واحد أو بيتان ، وما بقي فهو خاضع للهدم وترميم ما يمكن ترميمه
كي يعود بيده في
الصفحه ٢٣ : ، محمد حسين فضل الله ، محمد الهجري ، ضياء الخاقاني
، جميل حيدر ، صالح الظالمي.
هذه النخبة المنتقاة لا
الصفحه ٤٥ : الثيابْ
وقسوةُ الشتاءِ ، لا ، لم تعدْ
وقي خطانا هزّةٌ واضطرابْ