الصفحه ٢٠ : ، وللصلاة وقت آخر.
على هذه الأرض المعطاء وبين ملاعبها
السمراء ، كان جيلنا يتطلع بشوق إلى ما يميل إليه بشغف
الصفحه ٢٤ : واحدٍ منهم طريقاً
يختارها لنفسه ، ولكنّ القلوب بقيَتْ وما زالتْ على تشابكها رغمَ اختلاف المسالك ،
وبُعد
الصفحه ٣٦ : عينايَ أينَ السنا
أصحو على منبعهِ الثرِّ؟
يصعفُ بي شوقٌ إلى هزةٍ
الصفحه ٤٦ :
نضارعُ اليأسَ ونشكو الصعابْ
وإننا النشيدُ لو يرتمي
على الضحى لعاد لحنَ اكتئابْ
الصفحه ٥١ :
ضحكةٍ سكرى ونجوىً حائره
والحكاياتُ التي أسكرتِها
خطرتْ تحبو عليها خادره
الصفحه ٥٨ :
ثُمّ أعدو على رفيفٍ من الضوءِ
.. جناحايَ من نفورٍ وذعرِ
وأنا
الصفحه ٦٤ : النجمُ مستلقياً
على الكُوى من بعضِ سمّاري
وشَعرُها الليليُّ اُرجوحةٌ
الصفحه ٦٨ : القلوبُ
على سواعدَ من ودادِ
* * * *
ماذا .. نسيتُ الليلَ
الصفحه ٧٤ :
لوحةٌ تحنو وفستانٌ يمنّي
واشاراتٌ على جدرانِها
هذه تفضحُ والأُخرى تُكنّي
الصفحه ٧٥ :
وصدى أغنيةٍ مرّتْ على
نافراتِ الريحِ لم تحفلْ بأذنِ
لا تقولي من أنا؟! أنت
الصفحه ٧٩ : الربيعِ مسحورةً
في خاطري تضجُّ بالحسنِ
وقصّةُ الحبّ على أيكةٍ
الصفحه ٨٦ :
حتى تلاشى الجدُّ والهزلُ
دنياً من الأعراسِ مائجةٌ
صوراً عليها الفنُّ يكتملُ
الصفحه ٩٦ :
مُقَلاً تهأوتْ في يدِ الوسنِ
أنا لمْ أمتْ إلّا على ثقةٍ
أنْ سوفَ يحيا في الذرى
الصفحه ١٠٠ : ومن رفيفِ هوانا
ذكرياتٌ على جفوني مطلّه
يا فؤادي وقَعْتَ في شركِ الهمِّ
الصفحه ١٠٥ : هاهُنا أشدُ على المذياعِ
قلبي ـ دمايَ للإِصغاءِ