الصفحه ٤٥٩ :
الذال ، وفتح الكاف ـ وقرأها ابن عباس ، وردّها على قارئ قرأ عليه «يكذبونك»
بضم الياء ، وقال : إنهم
الصفحه ١١٩ : :
الذّلّ ، وأصله : استكون ، فنقلت حركة الواو على الكاف ، ثم قلبت الواو ألفا. وقال
الأزهريّ وأبو عليّ : «هو
الصفحه ١٢٣ : وآفاتها ؛ بما لا يخفى على ذي لبّ ، وقد
ذكرنا في هذا «المختصر» جملة كافية لمن وفّقه الله ، وشرح صدره ، وقد
الصفحه ٣٠٧ : بن بعكك : بموحدة ثم مهملة ثم كافين ، بوزن جعفر ، ابن
الحارث بن عميلة ، بفتح أوله ، ابن السباق ، ابن
الصفحه ٣٣٦ : مُحِلِّي
الصَّيْدِ ...) نصب «غير» ؛ على الحال من الكاف والميم في قوله : (أُحِلَّتْ لَكُمْ) ، وهو استثنا
الصفحه ٣٩٢ : (١) : وجوزوا ببعض الذنوب في الدنيا ، لأنّ مجازاتهم بالبعض
ـ كاف في إهلاكهم وتدميرهم. انتهى.
وقوله سبحانه
الصفحه ٤٢ : البنية من المعجزات.
وثالثها : أن
إخباره بأنه متى حصلت تلك الحالة ، فقد حصل الولد ، ثم إنّ الأمر خرج على
الصفحه ٨٦ : الثّالث ، فكانت
بيعة العقبة الكبرى ، حضرها سبعون ، وفيهم اثنا عشر نقيبا.
ووصف القصّة
مستوعب في السّير
الصفحه ١١٨ : : «كأيّن» وهي الأصل.
والثانية : «كائن» بزنة «كاعن».
اللغة الثالثة : «كأين» بياء خفيفة بعد
الهمزة على
الصفحه ١٦٤ : .
الثالث : سقوط المبهم كأن لم يكن وبقاء
العام كما كان من كونه حجة قطعية كما هو عند الحنفية ، أو ظنية كما هو
الصفحه ١٦٧ : أن أزوجك ابنتي بمائة.
الثالث : المركب منهما ، وهو أن يقول له
: زوجني ابنتك بلا شيء على أن أزوجك
الصفحه ١٧٨ : . والثاني : كالأم مع البنات والأخوات. والأخت لأب مع الشقيقة.
الثالث : إذا كان أحدهما عاصيا والآخر ذا فرض
الصفحه ٢٤٣ : ، ومنصوصه في القديم خلاف هذا.
الثالث : أن الفرض المسح إلى المناكب ،
وهو مروي عن الزهري.
ولأن الله تعالى
الصفحه ٣١٨ : .
الثالث : لن
يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا بالشّرع ، فإن وجد ذلك ، فبخلاف الشرع ،
ونزع بهذا
الصفحه ٤٠٠ : عيسى وصارت معه هيكلا. وقيل : معناه المخارجة بمعنى أن تكون من الكلمة
وعيسى شيء ثالث ـ وأما القول بالحلول