الصفحه ١١١ :
هنا : إشارة إلى الكبائر ، وظلم النّفس : إشارة إلى الصّغائر ، واستغفروا :
معناه : طلبوا الغفران
الصفحه ١١٤ : ألّا يهن الإنسان في حربه ، إذا كان محقّا ، وإنما يحسن اللّين في السّلم
والرضى ، ومنه قوله
الصفحه ٢٠٩ :
«وهل تزني الحرّة» ، وتستعمله في الإسلام ؛ لأنه حافظ ، وتستعمله في العفّة
(١) ؛ لأنها إذا ارتبط
الصفحه ٣٨٩ :
يراد به الخصوص فيما لا يخاف منها على النفس ، وكتب الفقه محلّ استيعاب
الكلام على هذه المعاني
الصفحه ٤٧٤ :
وَما
تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ
إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٧٩ : : ما تعمّد فيه
ضرب المقتول بما لا تطيق النّفس احتماله.
وعرفه «ابن عرفة» فقال : العمد ما قصد
به إتلاف
الصفحه ٢٣٧ : من النّار ، فو
الّذي نفسي بيده ، ما من أحد منكم بأشدّ مناشدة لله في استيفاء الحقّ من المؤمنين
لله يوم
الصفحه ٤١ : يَفْعَلُ ما يَشاءُ) : جملة مبيّنة مقرّرة في النفس وقوع هذا الأمر
المستغرب.
وقوله : (قالَ رَبِّ اجْعَلْ
الصفحه ٣٦٩ : إِنِّي لا
أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي) ، يعني : هارون.
وقوله : (فَافْرُقْ بَيْنَنا) : دعاء حرج
الصفحه ٤٠ : نفسه ؛ تقى وجلدا في طاعة الله سبحانه ، وكانت به القدرة على جماع النساء ،
قالوا : وهذه أمدح له ، قال
الصفحه ٣٧٣ : المحاربين (٦٨٠٥) ، وفي الديات ، باب القسامة (٦٨٩٩)
، ومسلم (٣ / ١٢٩٦ ـ ١٢٩٨) في القسامة ، باب حكم المحاربين
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله تعالى : (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ ...) الآية : ذكر سبحانه سعة ملكه
الصفحه ٤١٨ :
المذكورة. واختلف العلماء في حدّ هذا العادم ، ومتى يصحّ له (١) الصيام ؛ فقال الشافعيّ ومالك وجماعة
الصفحه ١٦٧ :
: «لا شغار في الإسلام».
ولما كان المالكية قد قسموا الشغار إلى
الأقسام الثلاثة المتقدمة نبين الحكم
الصفحه ١٩٠ : النّازلة بعينها أن يقال : إن الناسخ لحكم الجلد هو القرآن المتّفق على رفع
لفظه ، وبقاء حكمه في قوله تعالى