الصفحه ١٦٥ : ألّا يعدل في عشرة واحدة ، فما ملكت يمينه ، وأسند
الملك إلى اليمين ؛ إذ هي صفة مدح ، واليمين مخصوصة
الصفحه ٢٨٤ : مروان بن
الحكم في المسجد ، فأقبلت حتى جلست إلى جنبه ، فأخبرنا : أن زيد بن ثابت أخبره أن
رسول الله
الصفحه ٤٢٣ : حاله ؛ من قتل وتكفير ، وحكم عليه ، ومضيّ ماله
، أو تعبه بالصّوم ، واختلف في معنى قوله سبحانه : (عَفَا
الصفحه ١٢١ : حكم لهم بحصولها في الآخرة ، قام حكمه
لهم بذلك مقام الحصول في الحال ، ومحمل قوله : (فَآتاهُمُ) أنه
الصفحه ٥٢٦ : في تحريم ذلك ، فجاز لهذه الوجوه لمن ينظر أن يحمل
لفظ التحريم على المنع الذي هو على الكراهية ونحوها
الصفحه ٤٣٣ : أنّ حكمه في الشهادة
على الموصي ، إذا حضره الموت : أن تكون شهادة عدلين ، فإن كان في سفر ، وهو الضّرب
في
الصفحه ٦٨ : / يَقُولَ) ، والأرباب ؛ في هذه الآية : بمعنى الآلهة.
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما
الصفحه ٤٣٦ :
إِذاً
لَمِنَ الظَّالِمِينَ) : تبرّ في صيغة الاستعظام والاستقباح للظّلم.
وقوله تعالى : (ذلِكَ
الصفحه ١٩٨ : الرَّضاعَةِ وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَرَبائِبُكُمُ اللاَّتِي
فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللاَّتِي
الصفحه ٢١٠ : الله. انتهى.
وفي «التمهيد»
لأبي عمر بن عبد البرّ : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) : أي : حكمه فيكم وقضاؤه
الصفحه ٢٢١ :
أحاديثه التي لم يتابع عليها من تعمّد منه فيها أو ضعف في نفسه ورواياته إلا لغفلة
كانت تدخل عليه ، وهكذا
الصفحه ٣٩٩ :
يستنكر نفاقه وسعيه في ردّ أمر الله تعالى.
قال ابن عباس
وجماعة : معنى قولهم : التبخيل ؛ وذلك
الصفحه ١١٥ : ، والذي نفسي بيده ، لوددتّ أنّي أقتل في سبيل الله ،
ثمّ أحيا ثمّ أقتل ، ثمّ أحيا ثمّ أقتل ، ثمّ أحيا ثمّ
الصفحه ١٤٦ : نَفْسٍ ذائِقَةُ
الْمَوْتِ ...) الآية : وعظ فيه تسلية للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ولأمته عن أمر الدّنيا
الصفحه ٣٢ : أبيّ بن كعب : «عليكم بالسبيل والسّنّة ، فإنه ما على الأرض من عبد
على السبيل والسّنّة ، ذكر الله في نفسه