الصفحه ٢١٩ : .
ونوقش : بأن وطء الإماء بملك اليمين أقل
شأنا من وطئهن بملك النكاح. وثبوت الحكم في الأدنى غير مستلزم ثبوته
الصفحه ٣٤٨ : ، بل ترتّب في الآية حكم واجد الماء إلى قوله : (فَاطَّهَّرُوا) ، ودخلت الملامسة الصغرى في قولنا
الصفحه ٣٤٠ : القلب ، والإثم : ما
حاك في النّفس ، وتردّد في الصّدر ، وإن أفتاك النّاس وأفتوك» (٢) حديث حسن رويناه في
الصفحه ٤٤٠ : ، وقوله : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ، خصّ النفس بالذكر ؛ لأنها مظنّة الكتم والانطواء على
المعلومات
الصفحه ٤٩٦ : ، تقديره : «لرأيت عجبا أو
هولا ، ونحو هذا ، وحذف هذا الجواب أبلغ في نفس السامع ، و (الظَّالِمُونَ) لفظ عامّ
الصفحه ٢٢٤ :
في نفسه ضعيف يستميله هواه في الأغلب.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ
الصفحه ٣٧١ : نَفْساً
بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
وَمَنْ أَحْياها
الصفحه ٤٦٩ :
يَدْعُونَ
رَبَّهُمْ ...) (١) [الكهف : ٢٨] الآية ، فكان يقعد معنا ، فإذا بلغ الوقت الذي يقوم فيه
الصفحه ٣٠٨ : ذلك ، فما أفرط منه ، ففيه بعض
المذمّة ، وهو الذي قال تعالى فيه : (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) [الحشر
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ، تعني : قد بنى بها (١).
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
الصفحه ١٨٥ : أخيكما آنفا
أشد أكلا منه ، والذي نفسي بيده إنه الآن في أنهار الجنة يتقمص فيها». ـ
الصفحه ١٨٤ : صحيح.
أما البخاري فقال في روايته : «وصلّى
عليه» ، وقد رواه من طريق محمود بن غيلان عن عبد الرزاق به
الصفحه ١٨٧ : (٣ / ١٣١٨ ـ ١٣١٩) كتاب «الحدود»
، باب من اعترف على نفسه بالزنى ، حديث (١٧ / ١٦٩٢) ، وأبو داود (٤ / ٥٧٨) كتاب
الصفحه ٩٤ : ء : السّاعات ،
واحدها إني ؛ بكسر الهمزة ، وسكون النون ، وحكم هذه الآية لا يتّفق في شخص شخص ؛
بأن يكون كلّ واحد
الصفحه ٢٥٣ : ، والحكم بين الناس ـ عامّة في
الولاة والخلق ؛ لأنّ كلّ مسلم عالم ، بل كلّ مسلم حاكم ، ووال ، قال النبيّ