الصفحه ٣٥٩ : الدّار قطنيّ في سننه : «من توضّأ ، فذكر اسم الله على وضوئه ، كان طهورا
لجسده ، ومن توضّأ ، ولم يذكر اسم
الصفحه ٣٨ : أبي جمرة (رضي الله عنه) : وقد
قال العلماء في معنى قوله عزوجل (إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ
مَنْ يَشا
الصفحه ٢٣٠ :
(وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ) : قال ابن عبّاس : يضاجعها ، ويولّيها ظهره ، ولا
يجامعها
الصفحه ٣٧٤ : الجانب ، ترك مسرّحا ، وهذا هو صريح مذهب مالك.
وقوله تعالى : (ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٣٠٢ : يدخل في الآية كلّ ما نهى الله عنه من معاصيه ،
والتّرك لطاعته. انتهى ، وهو حسن.
قال ع (٤) : واللامات
الصفحه ٣٥٠ : مقرونا بآخر ، وقال ابن حبان فيه : رافضي
داعية ، يروي المناكير عن المشاهير ، فاستحق الترك. انتهى.
وعبد
الصفحه ٢٦٤ : للدّنيا ، وما أنا في الدّنيا إلّا
كراكب استظلّ تحت شجرة ، ثمّ راح وتركها» (٢) ، وفي الباب عن ابن عمر
الصفحه ٣٣٦ :
وقوله : (إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) : استثناء ما تلي في قوله تعالى : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٥١٠ :
وقوله سبحانه :
(وَإِنْ تُطِعْ
أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ ...) الآية : المعنى : فامض ، يا محمّد
الصفحه ١٤٤ :
قال الغزّاليّ
في «الجواهر» : واعلم أنّ المعاني في عالم الآخرة تستتبع الصّور ، ولا تتبعها
الصفحه ٣٦٦ : وَأَحِبَّاؤُهُ ...) الآية : البنوّة ؛ في قولهم هذا : بنوة الحنان والرأفة
، لأنهم ذكروا أن الله سبحانه أوحى إلى
الصفحه ٤٦٤ : )
وقوله سبحانه :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ) في الكلام حذف ، تقديره
الصفحه ٥٥ : أصحابك ترضاه
لنا ، يحكم بيننا في أشياء قد اختلفنا فيها من أموالنا ؛ فإنّكم عندنا رضى» (١).
قال
الصفحه ٢٧٨ : يستأنف ؛ لأنه قد ترك التتابع لغير عذر ؛ إذ
كان في استطاعته أن يصوم شهرين ليس بينهما رمضان خصوصا وأن
الصفحه ١٢٣ : لجميع المؤمنين ، وإن كانت الأمور التي
عاتبهم سبحانه عليها ، لم يقع فيها جميعهم ؛ ولذلك وجوه من الفصاحة