الصفحه ٢٧٠ : يقال لكلّ واحد في خاصّة نفسه ،
أي : أنت ، يا محمّد ، وكلّ واحد من أمّتك القول له : فقاتل في سبيل الله
الصفحه ٣٠٦ : الآية حكم من الله تعالى في أمر المرأة
الّتي تكون ذات سنّ ونحو ذلك ممّا يرغب زوجها عنها ، فيعرض عليها
الصفحه ٢٥٨ : أنّ الإيمان الحقيقيّ لا يحصل إلا لمن حكّم
الله ورسوله على نفسه ، قولا وفعلا ، وأخذا وتركا ، وحبّا
الصفحه ٢٦٦ : محمد اللكنوي في «فواتح
الرحموت شرح مسلم الثبوت» : الفقه : حكمة فرعية شرعية ، وعرفوه بأنه : العلم
الصفحه ٢٩٩ :
وقوله تعالى : (ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ) : خطاب للقوم الذين يتعصّبون لأهل الرّيب والمعاصي ،
ويندرج في
الصفحه ٣٢٩ : في العلم ؛ أنّ الكلام هو المعنى
القائم في النّفس ، ويخلق الله لموسى إدراكا من جهة السّمع يتحصّل به
الصفحه ٤٦٨ :
وقوله تعالى : (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) قلت : قال الغزّاليّ في «الجواهر» : النية والعمل ؛
بهما تمام
الصفحه ٥١١ :
إلى الصيد.
ولكنهم اختلفوا في كونها شرطا في حل
الأكل : فذهب الشافعي وأصحابه إلى أنها سنة ، فلو تركها
الصفحه ١٧٥ : ، حسن أن يندب إلى التّرك لهم ، والاحتياط ؛ فإنّ أجره في قصد ذلك
كأجره في المساكين ، فالمراعى إنما هو
الصفحه ٣٣٢ :
المبين : يعني القرآن ؛ لأنّ فيه بيان كلّ شيء ، وفي «صحيح مسلم» ، عن زيد بن أرقم
، قال : قام رسول الله
الصفحه ١٧٨ : أجمعوا على أنّ أخوين فصاعدا
يحجبون (١) الأمّ عنه إلّا ما روي عن ابن عبّاس ؛ من أنّ الأخوين
في
الصفحه ٣٤٦ : الذبيحة والصّيد ، ومن تركها ناسيا ، سمّى عند الأكل ،
وكانت الذبيحة جائزة ، وفقه الصيد والذبح في معنى
الصفحه ١٧٧ :
بصال / إلّا في بدء أمره ، وأهل جهنّم لا تذهبهم النّار ، فهم فيها صالون (أعاذنا
الله منها بجوده
الصفحه ٣١٢ : «الأيمان والنذور» ، باب النية في الأيمان ، حديث (٦٦٨٩) ، (١٢ / ٣٤٢ ـ ٤٣٤)
كتاب «الحيل» ، باب من ترك الحيل
الصفحه ٤٦٢ : سبحانه :
(ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) التفريط : التقصير في الشّيء مع القدرة على ترك
التقصير