الصفحه ١٣٤ : الأجسام.
وقوله تعالى : (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ) أي : يترككم ، والخذل الترك ، والضمير في : (مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٣٨٨ :
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ
الصفحه ٢١٧ : متناول للحرائر
والإماء ، فيكنّ في الحكم سواء. وحيث وقع الاتفاق على حل الحرائر ، فالإماء كذلك ؛
لعدم الفصل
الصفحه ١٦٣ : «طاب» على استطابة النّفس ، وميل القلب ، كانت
الآية عامّة دخلها التخصيص ، وقد ثبت في أصول الفقه ؛ أنه
الصفحه ٣٨٢ : إزالة عضوين من الجسم لهما قيمتهما في البطش ،
والمشي لأبلغ عظة وأقوى زاجرا لمن خبثت نفسه ، ومال به هواه
الصفحه ٣٤١ : ، ويتحقّق أنها لا تعيش ، ومتى صارت في هذا الحدّ ، فهي في
حكم الميتة ، فالاستثناء عند مالك متّصل ؛ كقول
الصفحه ٢٠٠ : ما أبهم الله» أي أطلقوا ما أطلقه الله ، وعمموا حكمها في كل حال
، ولا تفصلوا بين المدخول بها وبين
الصفحه ٢٩٨ : الأنفس هو بما يعود عليها من الإثم والعقوبة في الدنيا
والآخرة.
(يَسْتَخْفُونَ مِنَ
النَّاسِ وَلا
الصفحه ٢٢٦ : ، وإلّا فهي في
نفسها كبيرة ؛ من حيث المعصيّ بالجميع واحد ، واختلف العلماء في هذه المسألة ،
فجماعة من
الصفحه ٤٤ : ، ونوحيه : معناه : نلقيه في نفسك
في خفاء ، وحدّ الوحي : إلقاء المعنى في النّفس في خفاء ، فمنه بالملك ، ومنه
الصفحه ٢٠٦ :
الحصن ، وحصنت المرأة : امتنعت بوجه من وجوه الامتناع ، وأحصنت نفسها ،
وأحصنها غيرها ، والإحصان
الصفحه ١٢٩ : الذي عرّض فيه نفسه للسّفر أو للقتال ، وهذا هو معتقد المعتزلة في القول
بالأجلين ، أو نحو منه ، وصرّح
الصفحه ٧٢ : وأمّتك : (آمَنَّا بِاللهِ ...) الآية ، وقد تقدّم بيانها في «البقرة» ، ثم حكم تعالى
في قوله : (وَمَنْ
الصفحه ٣١ : مروان بن الحكم ، الأموي ، القرشي ، أبو الوليد : من
أعاظم الخلفاء ودهاتهم ، نشأ في «المدينة» فقيها واسع
الصفحه ٣٤ : (١) ، وبدأت بذكر الأهمّ في نفسها ، وإلّا فسياق قصّتها
يقتضي أن تقول : وليس الأنثى كالذّكر ، وفي قولها