الصفحه ٤٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وأحد سادات قريش ، وأبطالها ودهاتها في الجاهلية ،
كان يقال له : أبو الحكم ، كان عنيدا عنيفا ، حتى
الصفحه ٤٨٨ :
ب (يَشاءَ) ، ولما كانت قوة الكلام أنه لا يخاف ضررا ، استثنى
مشيئة ربّه تعالى في أن يريده بضرّ
الصفحه ٥٢٣ :
وقالت طائفة :
هذا حكم صدقات المسلمين ؛ حتى نزلت الزكاة المفروضة ، فنسختها.
قال ع (١) : والنسخ
الصفحه ٩١ : ، ويحتمل أن يكون المعنى :
نتلوها عليك مضمّنة الأفعال التي هي حقّ في نفسها من كرامة قوم ، وتعذيب آخرين
الصفحه ١٥٠ :
وقال بعض
العلماء : المتفكّر في ذات الله كالنّاظر في عين الشمس ؛ لأنه سبحانه ليس كمثله
شيء ، وإنما
الصفحه ٣٣٩ : الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة
مرفوعا.
قال النووي في «شرح مسلم» (٩ / ٢٨).
ومعنى (نفس الكربة
الصفحه ٤٠١ : وأبي بي واقع واقع ، وأن الكلام
الذي أتكلم به ليس من قبل نفسي ، بل من قبل أبي الحال في ، وهو الذي يعمل
الصفحه ١٧٢ : والدين.
أما طرق معرفته ، فتختلف باختلاف أحوال
المختبر نفسه ، فهي في الذكور الذين يخالطون الناس في
الصفحه ٤٩٩ : نَفْسٍ واحِدَةٍ) ، يريد : آدم ـ عليهالسلام ـ ، (فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ) ، اختلف المتأوّلون في معنى
الصفحه ٧٨ : قاصديه ، وقيل : أمن الوحش فيه ، وقيل : عزوف النفس عن الدنيا
عند رؤيته ، قال ابن العربيّ (٣) : والصحيح
الصفحه ٨ : : «الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما أمور مشتبهات» (٢) ، أي : يكون الشيء حراما في نفسه
الصفحه ٩٧ : تحرقه ريح ، فإنما هو لمن قد ظلم نفسه ، والضمير في قوله : (وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ) للكفّار الذين تقدّم
الصفحه ٤٩٥ : يدخل تحت هذه
الألفاظ ، فهو داخل في الظّلم الذي قد عظّمه الله تعالى ، وقال قتادة (١) وغيره : المراد بهذه
الصفحه ٤٤٧ : عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا
الصفحه ١٤ :
والرّيب : الشكّ ، والمعنى أنه في نفسه حقّ لا ريب فيه.
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ