الصفحه ٣٩٢ :
لأنهم كانوا يريدون أن يخدعوا النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا له مرارا : احكم لنا في نازلة كذا
الصفحه ٤٧٦ : ) ، ومعناه : الذي ليس / بباطل ، ولا مجاز ، (أَلا لَهُ الْحُكْمُ) : كلام مضمّنه التنبيه ، وهزّ النفوس
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وتفويض إليه ، وتقويم أيضا على الجادّة في الحكم ،
وتأنيب ما على قبول ما رفع إليه في أمر بني أبيرق
الصفحه ٣٠٠ : الكتاب ، والحكمة ، وتعليمه
ما لم يكن يعلم ، قال ابن العربيّ في رحلته : اعلم أنّ علوم القرآن ثلاثة أقسام
الصفحه ٧٠ :
بعدها ، وهو مجزوم ، و «جاءكم» : معطوف في موضع جزم ، واللام الداخلة على «ما»
ليست المتلقّية للقسم
الصفحه ٧١ : ، وحكم تعالى بالفسق على من تولّى من الأمم بعد
هذا الميثاق ، قاله عليّ بن أبي طالب ، وغيره (٢) ، وقرأ أبو
الصفحه ٤٧٢ : في القرآن إلّا للعذاب.
وأما اقتراحهم
للآيات ، فلم يكن باستعجال.
وقوله : (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
الصفحه ٤٨٩ :
تستعمل في المراتب والمنازل المعنويّة.
وقوله سبحانه :
(وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
الصفحه ٥٠٥ : والغضّ منها ، وإما أن نسبّ إلهه ونهجوه
(١) ، فنزلت الآية ، وحكمها على كلّ حال باق في الأمة / ، فلا يحلّ
الصفحه ٢٤٨ : وَأَحِبَّاؤُهُ) أنّ الافتراء أعظم في هذه المقالة ، و (كَيْفَ) يصحّ أن تكون في موضع رفع بالابتداء ، والخبر في قوله
الصفحه ٢٥٦ : يَحْلِفُونَ
بِاللهِ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ إِحْساناً وَتَوْفِيقاً (٦٢)
أُولئِكَ
الَّذِينَ يَعْلَمُ اللهُ ما فِي
الصفحه ٤٧٥ :
الْحُكْمُ
وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ (٦٢) قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ
الصفحه ٥١٤ : المبالغة في حفظهما ؛ وذلك الحفظ لا يتمّ إلا بجميع
الأخلاق الذميمة ؛ كالغدر والمكر والكذب والغيبة والنّميمة
الصفحه ٣١٨ : )
(٣) قد اختلف الفقهاء في حكم هذه المسألة ، فذهب الشافعية ، والحنابلة ،
والمالكية في إحدى الروايتين عن أشهب
الصفحه ١٣٦ :
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي