الصفحه ٢٤٢ : رملا أو حجارة أو معدنا أو سبخة ، وجعلت الطيّب
بمعنى الطّاهر ، وهذا هو مذهب مالك (١) ، وقالت طائفة منهم
الصفحه ٣٦٠ :
وتعالى ، و (لَعَلَّكُمْ) : ترجّ في حقّ البشر ، وفي الحديث الصحيح عن أبي مالك
الأشعريّ (٤) ، قال : قال
الصفحه ٤١٦ : : وهذا هو مشهور مذهب مالك. انتهى ، ويجزىء عند مالك من الكسوة
في الكفارة ما يجزىء في الصّلاة
الصفحه ١٢ : مالك عن تفسير
الراسخين في العلم ، فقال : العالمون العالمون بما علموا ، المتّبعون له ، قال ابن
رشد : قول
الصفحه ٨٨ : (٤) ، أنّ وافدا النّضريّ أخبره عن أنس بن مالك ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ؛ أنّه قال : «ليؤتينّ برجال
الصفحه ١١٧ : » ، و «كأيّن» في
__________________
(١) سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك
الصفحه ١٥١ : مراتب الصّدّيقين التفكّر.
انتهى.
وفي «العتبية»
: قال مالك : قيل لأمّ الدّرداء : ما كان أكثر شأن أبي
الصفحه ١٥٢ : ، والخزي : الفضيحة المخجلة
الهادمة لقدر المرء.
قال أنس بن
مالك ، والحسن بن أبي الحسن ، وابن جريج ، وغيرهم
الصفحه ١٦٧ : علماء المالكية الشغار إلى ثلاثة
أقسام :
الأول : صريح الشغار ، وهو أن يقول
الرجل لصاحبه : زوجني ابنتك
الصفحه ١٦٨ : ، وهو باطل.
واستدل المالكية ومن معهم بالسنة
والمعقول : أما السنة ، فأولا ما روي عن أبي الزناد عن
الصفحه ١٨٥ : بن مالك الأسلمي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا رسول الله إني زنيت ، فأعرض عنه ، ثم جا
الصفحه ١٨٨ : ) ، وأبو داود (٤ /
٥٧٣) كتاب «الحدود» ، باب رجم ماعز بن مالك ، حديث (٤٤١٩) ، والنسائي في «الكبرى» (٤
/ ٢٩٠
الصفحه ٢٨٩ :
الرّزق (١) ، وقال مالك : السّعة : سعة البلاد (٢).
قال ع (٣) : وهذا هو المشبه للفصاحة ؛ أن يريد
الصفحه ٢٩٣ : الأخيرة ركعة ، سلّم ، ثم قضت بعد
سلامه ، وبحديث (١) القاسم بن محمّد ، أخذ مالك ، وإليه رجع بعد أن كان
أولا
الصفحه ٣٧٤ :
بعض الطّرق ؛ أنهم سملوا أعين الرّعاء ، وقالوا : هذه الآية هي في المحارب
المؤمن.
قال مالك