الصفحه ٣١٤ : ) :
__________________
ـ من حديث زيد بن أسلم بوجه. ا ه.
وقال الدار قطني : تفرد به عبد المجيد
عن مالك ا ه.
وقال أبو نعيم
الصفحه ٢١٥ : : أتمتع بك كذا مدة بكذا من المال» وقال مالك (رحمهالله)
: «هو جائز».
وهذه النسبة باطلة ؛ فإن الإمام
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم
قال لماعز بن مالك : «أحق ما بلغني عنك»؟ قال : وما بلغك عني؟ قال : «بلغني أنك
وقعت بجارية آل فلان
الصفحه ١٨٦ : الرزاق أخرجه أبو داود (٤ / ٥٧٩) كتاب «الحدود» ، باب رجم ماعز
بن مالك ، حديث (٤٤٢٨) ، والنسائي في «الكبرى
الصفحه ٢١٦ : هنا : السّعة في
المال (١) ؛ وقاله مالك في «المدوّنة» ، فعلى هذا التأويل لا يصحّ للحرّ أن يتزوّج
الأمة
الصفحه ١٦٩ : الدليل بأن تفسير الشغار
الواقع في الحديث ليس هو من كلام الرسول صلىاللهعليهوسلم
، وإنما هو من قول مالك
الصفحه ٢٦٥ :
الحافظ بإسناده من حديث مالك بن أنس ، عن يحيى بن سعيد ، عن ابن المسيّب ،
عن عمر بن الخطّاب ، عن
الصفحه ٢٩٠ : ...) الآية : ضربتم : معناه : سافرتم ، قال مالك ، والشافعيّ
، وأحمد بن حنبل ، وابن راهويه : تقصر الصلاة في
الصفحه ٣١٣ : من الصحابة وهم :
أبو سعيد الخدري ، وأنس بن مالك ، وعلي بن أبي طالب ، وأبو هريرة ، وهزال بن يزيد
الصفحه ٣٤٨ : تَجِدُوا ماءً
فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً) ، وقال بهذا التأويل محمّد بن مسلمة (٢) من أصحاب مالك وغيره
الصفحه ٢٧ : اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ
الصفحه ١٧٦ : اللسان ،
وهما المهلكان ، وأعظم الجوارح آفة وجناية على الإنسان ، وقد روّينا عن مالك في «الموطأ»
، عن
الصفحه ١٨٧ : «الحدود»
، باب رجم ماعز بن مالك ، حديث (٤٤٢٢) ، والدارمي (٢ / ١٧٦ ـ ١٧٧) كتاب «الحدود»
باب الاعتراف بالزنا
الصفحه ١٨٩ : ذلك ، حديث
(٧٢٠١) من طريق سلمة بن كهيل. قال : حدثني أبو مالك عن رجل من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٢ :
ومذهب مالك ؛ أنّ له أن يطأ أيّتهما شاء ، والكفّ عن الأخرى موكول إلى
أمانته ، فإن أراد وطء الأخرى