الصفحه ٦٨ : الله تعالى أخذ ميثاق كلّ نبيّ ؛ بأنه
ملتزم هو ومن آمن به الإيمان بمن أتى بعده من الرّسل ، والنّصر له
الصفحه ٩٢ : بحظّه منها من عمل بهذه الشّروط من الأمر
بالمعروف ، والنّهي عن المنكر ، والإيمان بالله ؛ ممّا جاء في فضل
الصفحه ١١٥ : ذلك ، والمعنى :
ليظهر في الوجود إيمان الذين قد علم الله أزلا ؛ أنهم يؤمنون وإلّا فقد علمهم في
الأزل
الصفحه ٣٨٠ :
(أَيْدِيَهُما) يعني : أيمان النوعين (١) ، والنّكال : العذاب ، والنّكل : القيد
الصفحه ٤١٣ :
قال العراقيّ :
(تَفِيضُ) ، أي : تسيل منها العبرة ، وفي الحديث : «اقرءوا القرآن
، وابكوا ، فإن لم
الصفحه ٤٤٣ :
قال ابن العربي
: وفي بعض الآثار : «ما من نعمة عظمت إلا والحمد لله أعظم منها» (١). انتهى.
قال
الصفحه ٤٨ : الطّبّ ؛ وذلك إحياء
الموتى ، وإبراء الأكمه والأبرص ، علمت الأطبّاء ؛ أن هذه القوّة من عند الله ،
وهذا
الصفحه ٣٠٤ : المندوب
إليه ، ثم قيّد الأمر بالإيمان ؛ إذ لا ينفع عمل دونه ، والنّقير : النّكتة التي
في ظهر النّواة ومنه
الصفحه ٣٣١ : الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) ، حديث (٣٤٣٥) ، ومسلم (١ / ٥٧) ، كتاب «الإيمان» ، باب
الدليل على أن من
الصفحه ٤٠٥ : ؛ ليقتله به (١).
قال ابن
العربيّ : قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ) : معناه : يجعل بينك
الصفحه ٤٣١ : يوم القيامة ، وتوشك العوازب أن تئوب إلى أهلها ، فمسرور بها ،
ومكظوم» (٢). انتهى من «الكوكب الدري
الصفحه ٦٤ : عَلَيْنا) ؛ بقوله : (بَلى) ؛ أي : عليهم سبيل ، وحجّة ، وتباعة ، ثمّ أخبر ؛ على
جهة الشرط ؛ أنّ من أوفى
الصفحه ١٩١ : مِنْ
قَرِيبٍ فَأُولئِكَ يَتُوبُ اللهُ عَلَيْهِمْ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً (١٧)
وَلَيْسَتِ
الصفحه ٢٤٧ : ما دُونَ
ذلِكَ) فصل قاطع للمعتزلة ، رادّ على قولهم ردّا لا محيد لهم
عنه ، ولو وقفنا في هذا الموضع من
الصفحه ٣٢٤ : اليهود النبيّ صلىاللهعليهوسلم أن يأتيهم بكتاب من عند الله خاصّ لليهود ، يأمرهم فيه
بالايمان بمحمّد