الصفحه ٩١ : ، فلا يوجد البتة ؛ لأنه لا
يقع من شيء إلّا ما يريده سبحانه ، وقوله : (بِالْحَقِ) : معناه بالإخبار الحقّ
الصفحه ٢١٨ : مِنَ النِّساءِ) [النساء : ٣] الآية
، وقوله : (فَإِنْ
خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً أَوْ ما
الصفحه ٤٠٦ : أَنْصارٍ (٧٢) لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ
الصفحه ٧٦ : أغراضها ؛ إذ
نيل أغراضها يقوي حاستها ، فلا ينبغي أن يترك من أغراضها ، إلا ما خاف من تناوله ،
إما الملائم
الصفحه ١٣٧ : خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
(١٧٠) يَسْتَبْشِرُونَ
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٤٢ : ؛ لأن هذا أمر كان يترجّاه من بقي من الكفّار ؛ ألا ترى إلى
قول أخي صفوان بن أميّة (٢) في يوم هوازن حتى
الصفحه ٤٧٠ : لفعل الشيء الذي قد نهي عنه تسمّى معصيته تلك جهالة ، قال مجاهد : من
الجهالة ألّا يعلم حلالا من حرام
الصفحه ١٠٢ : من النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان ببدر ، قال ابن عبّاس : لم تقاتل الملائكة في يوم
من الأيام إلا يوم
الصفحه ٢٠٩ : ، محرّمات
إلّا ما ملكت اليمين بالسّبي (٢) ، وروي عن ابن شهاب ؛ أنه سئل عن هذه الآية : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٣٢٥ : شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ
الصفحه ٣٦٨ : وَرَبُّكَ فَقاتِلا) [المائدة : ٢٤] ، ولم يف من النّقباء إلا يوشع بن نون ، وكالب بن يوفتّا /
، ويقال فيه
الصفحه ٢٦٦ : حَدِيثاً)
[النساء : ٧٨] ، وقوله : (وَإِنْ
مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ
الصفحه ٣١٩ : الملك من المشتري على العين المشتراة وعدم خروجها من ملكه إلا برضاه ،
ثم في تصحيح الشراء من الكافر للعبد
الصفحه ٣٤٥ : عمّا يحلّ للناس اتخاذه من الكلاب إلّا أن
يكون من باب إجابة السائل بأكثر ممّا سأل عنه ، وهو موجود كثيرا
الصفحه ٤٥٥ : ، فإن أعلم بشيء منه علم ، وإلا لم يتكلّم فيه.
قال الفخر (٢) : قال الواحديّ : هذه الآية من الأدلة