الصفحه ٨٤ :
الرّبيع بن خيثم (١) ، وقتادة ، والحسن ، قالت فرقة : نزلت الآية على عموم
لفظها ؛ من لزوم غاية
الصفحه ١٥٥ : يريد : خير ممّا هؤلاء فيه ، من التقلّب
والتنعّم ، ويحتمل أن يريد : خير ممّا هم فيه في الدّنيا ، وفي
الصفحه ٢٠٨ : ،
فليراجع.
حديث عتاب بن أسيد :
أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (١٧
/ رقم ٤٢٦) من طريق عبد العزيز بن
الصفحه ٣٦٤ : «البر والصلة» ، باب النهي عن
الشحناء والتهاجر ، حديث (٣٥ / ٢٥٦٥) من حديث أبي هريرة.
(٢) أخرجه ابن
الصفحه ٤٥٣ : ) وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ
وَفِي آذانِهِمْ
الصفحه ٤٧٣ : الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ٣٨٦ : يوجد
الإيمان إلا إذا حكم الرسول في الشجار ، ولم يوجد في النفوس حرج من حكمه ، وسلم له
كل التسليم. وذلك
الصفحه ٣٦٠ : سبحانه :
(ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ ...) الآية : الإرادة صفة ذات ، وجاء الفعل
الصفحه ٢١٨ : غير تقييد بحرائر أو إماء
بإيمان أو غير إيمان. ذلك لأن الآية أفادت حل النساء المستطابة مطلقا من غير
الصفحه ٣٢٢ : من ع :
كيف تبع الطبريّ في هذا التّخصيص ، ويظهر ـ والله أعلم ـ أنهما عوّلا في تخصيص
الآية على قوله
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم من المعجزات.
قلت : ويحتمل
الجميع من الآيات المتلوّة والمعجزات التي شاهدوها منه
الصفحه ٣٢١ : الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ...)
الآية : خطابه
سبحانه
الصفحه ٢٧٤ : الوجيز» (٢ / ٨٨)
(٧) أخرجه البخاري (١ / ٦٩) ، كتاب «الإيمان» ، باب المسلم من سلم المسلمون
من لسانه ويده
الصفحه ٣٤٧ :
أنهنّ العفائف ، فأجازوا نكاح الأمة الكتابيّة ، والأجور في الآية : المهور ،
وانتزع بعض العلماء من لفظ
الصفحه ٥٣٣ :
إِيمانِها خَيْراً) ؛ يريد : جميع أعمال البرّ ، وهذا الفصل هو للعصاة من
المؤمنين ؛ كما أن قوله : (لَمْ تَكُنْ