الصفحه ٢٣٣ : ألصق من بعض ؛ أدناها الزّوجة.
قال ابن عباس
وغيره : الصّاحب بالجنب : هو الرفيق في السّفر (١).
وقال
الصفحه ٢٣٤ : ء.
__________________
ـ في «مكارم الأخلاق» (ص ٣٦) ، والبيهقي (٧ / ٢٧) من طرق عن عمرة عنها به.
وقال الترمذي : حديث حسن صحيح
الصفحه ٣٥٢ :
وهي مسألة من «أصول الفقه» ؛ في تسمية الفعل بابتدائه أو بغايته. انتهى.
وقرأ حمزة (١) وغيره
الصفحه ١٥ : يوم بدر ؛
و (يُؤَيِّدُ) : معناه يقوّي ؛ من «الأيد» ، وهو القوّة.
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ
الصفحه ٧٣ : (٨٨)
إِلاَّ
الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٨٩)
وقوله
الصفحه ١٨٢ : » (٨١٠) ، والطبري في «تفسيره» (٤ / ١٩٨) ، وابن حبان (٤٤٠٨ ، ٤٤٠٩ ،
٤٤١٠ ، ٤٤٢٦ ـ الإحسان) ، والطحاوي في
الصفحه ٤٤٨ : «زوائد الزهد» لابن المبارك (١٠٣٩) ، وابن حبان (٦١٤٨) كلهم من
طريق الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي
الصفحه ٥٣٠ : (١) : الإشارة هي إلى هذه الوصايا التي تقدّمت من قوله : (قُلْ تَعالَوْا) ، وقال ابن مسعود : إن الله سبحانه جعل
الصفحه ١٨ : والبقر والغنم. ا
ه.
(وَالْحَرْثِ) : هنا اسم لكلّ ما يحرث من حبّ وغيره ، والمتاع : ما
يستمتع به ، وينتفع
الصفحه ٣٤ : ) ، وابن حبان (٢٩٠٢) ، والبيهقي (٤ / ٦٩) كلهم من طريق سليمان بن المغيرة
عن ثابت عن أنس به.
(٣) ينظر
الصفحه ٢٢٠ :
الرزاق (٧ / ٣٩٣) رقم (١٣٥٩٨) ، وابن أبي شيبة (٩ / ٥١٣) ، وابن الجارود في «المنتقى»
رقم (٨٢١) ، وابن حبان
الصفحه ٢٢٢ : من طريق يزيد بن أبي حبيب عن عمار بن أبي
فروة ؛ أن محمد بن مسلم حدثه ؛ أن عروة حدثة ؛ أن عمرة بنت عبد
الصفحه ٢٨٦ : الجهاد ، قال ابن جريج : الفضل
بدرجة هو على القاعدين من أهل العذر.
قال ع (٣) : لأنهم مع المؤمنين
الصفحه ٤٣٠ :
ضرابه ، ودعوه للطّواغيت ، وأعفوه من الحمل ، فلم يحمل شيء عليه ، وسمّوه
الحامي. انتهى.
وقوله
الصفحه ٤٣٢ : رفاقة ، فمرض ابن أبي مارية في
الطريق ، وأوصى إلى تميم وعديّ ؛ أن يؤدّيا رحله إلى أوليائه من بني سهم