الصفحه ٣٥ : وهمّام ، وأقبحها حرب ومرّة» (٣). ا ه.
وفي الحديث ،
عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، من رواية أبي هريرة
الصفحه ٧٥ : ) : أخرجه ابن حبان في «الضعفاء» ، وأبو الشيخ في «الثواب» من حديث ابن عمر
بسند ضعيف. ا ه.
والحديث أخرجه ابن
الصفحه ١١٩ : عبّاس والحسن بن أبي
الحسن وغيرهما : أنهم قالوا : ربيّون : معناه : علماء (٣) ؛ ويقوّي هذا القول قراءة من
الصفحه ٤٢٨ : ) وابن حبان (٢٠٩٧ ـ الإحسان) من طريق محمد بن عجلان ، عن أبيه ،
عن أبي هريرة.
وأخرجه مسلم (٤ / ١٨٣١
الصفحه ٦٦ : ابن عباس.
(٣) أخرجه ابن حبان (١٢٩١ ـ موارد) بهذا اللفظ من حديث أبي هريرة.
وأخرجه الترمذي (١١٥٩
الصفحه ١٢٠ : : بل أنتم كثير ، ولكنّكم غثاء
كغثاء السّيل ، ولينزعنّ الله من صدور عدوّكم المهابة منكم وليقذفنّ في
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ما سكن حبّ الدّنيا قلب عبد قطّ إلّا التاط (٣) منها بخصال ثلاث : أمل لا يبلغ منتهاه ، وفقر
الصفحه ٣٩٥ :
شيئا ، أكثر من ذكره ، ثم قال : قال ذو النّون : ما أولع أحد بذكر الله إلا أفاد
منه حبّ الله تعالى. انتهى
الصفحه ٥٢٦ : يؤكل من السباع وأحمد (١ / ٢٤٤ ، ٢٨٩ ، ٣٠٢ ، ٣٧٣) ، وابن الجارود
(٨٩٢) وابن حبان (٥٢٥٦ ـ الإحسان
الصفحه ٣٦ :
قالت حين وضعتها : (وَإِنِّي أُعِيذُها
بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) ، فضرب
الصفحه ٧٩ :
في قول من قال : مقام إبراهيم هو الحرم.
وقوله : (كانَ آمِناً) قال الحسن وغيره : هذه وصف حال كانت
الصفحه ١٢٧ :
فجعل سيفي يسقط من يدي وآخذه ، ويسقط وآخذه (١) ، ونحوه عن الزّبير (٢) ، وابن مسعود (٣) ، «والواو
الصفحه ٣١١ : ، وكلّ بلاء دون النّار عافية ، من أبصر عيب نفسه شغل عن عيب غيره ، ومن رضي
بقسم الله لم يحزن على ما فاته
الصفحه ١٧٨ : أجمعوا على أنّ أخوين فصاعدا
يحجبون (١) الأمّ عنه إلّا ما روي عن ابن عبّاس ؛ من أنّ الأخوين
في
الصفحه ٢٢٦ : أئمّة الكلام ؛ القاضي ، وأبو المعالي
، وغيرهما ؛ قالوا : وإنما قيل : صغيرة ؛ بالإضافة إلى أكبر منها