الصفحه ١٨٥ : حبان.
وقال البغوي عقبه : هذا حديث متفق على
صحته. وهو وهم ، فهو متفق على صحته من حديث أبي هريرة ، ولكن
الصفحه ٢٨٥ : ، وكان إذا أوحي إليه ، دام بصره مفتوحة
عيناه ، وفرّغ سمعه وبصره لما يأتيه من الله ، وكنّا نعرف ذلك في
الصفحه ٢٩ :
من الدّجاجة ، وهي حية (٢).
وروى السّدّيّ
، عن أبي مالك ، قال : هي الحبّة تخرج من السنبلة ، والسنبلة
الصفحه ٩٠ : )
وقوله سبحانه :
(وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا ...) الآية : قال ابن عبّاس : هي إشارة إلى كلّ من
الصفحه ٢٤ : ) ، وابن
الجارود (٧٨) ، والدار قطني (١ / ٢٥٨) ، والبيهقي (١ / ٣٦٤) من طريق عبد الرّحمن
بن الحارث بن عياش بن
الصفحه ٢٠١ : أنّها من لفظة «الحلال» ، فهي حليلة بمعنى
محلّلة.
وقوله تعالى : (الَّذِينَ / مِنْ أَصْلابِكُمْ) يخرج من
الصفحه ٥٢٥ : من السباع ممّا وردت به السّنّة.
قال ع (١) : ولفظة التحريم ، إذا وردت على لسان رسول الله
الصفحه ٢٩٨ :
وغيرها (١). انتهى من «السلاح».
(وَلا تُجادِلْ عَنِ
الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ
الصفحه ٤٢٨ : ) وابن حبان (٢٠٩٧ ـ الإحسان) من طريق محمد بن عجلان ، عن أبيه ،
عن أبي هريرة.
وأخرجه مسلم (٤ / ١٨٣١
الصفحه ٣٦ :
قالت حين وضعتها : (وَإِنِّي أُعِيذُها
بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) ، فضرب
الصفحه ٣٣٥ : الثمانية الأزواج ، وانضاف إليها من سائر الحيوان ما يقال له
: أنعام بمجموعه معها ، والبهيمة في كلام العرب
الصفحه ٢٣٣ : ألصق من بعض ؛ أدناها الزّوجة.
قال ابن عباس
وغيره : الصّاحب بالجنب : هو الرفيق في السّفر (١).
وقال
الصفحه ٢٣٤ : ء.
__________________
ـ في «مكارم الأخلاق» (ص ٣٦) ، والبيهقي (٧ / ٢٧) من طرق عن عمرة عنها به.
وقال الترمذي : حديث حسن صحيح
الصفحه ٣٥٢ :
وهي مسألة من «أصول الفقه» ؛ في تسمية الفعل بابتدائه أو بغايته. انتهى.
وقرأ حمزة (١) وغيره
الصفحه ١٥ : يوم بدر ؛
و (يُؤَيِّدُ) : معناه يقوّي ؛ من «الأيد» ، وهو القوّة.
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ