الصفحه ٤٢ :
هذا من زكريّا على جهة الشكّ ، وإنما سأل علامة على وقت الحمل.
وقوله تعالى : (آيَتُكَ أَلَّا
الصفحه ١١١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا» (٢) انتهى من «الحلية
الصفحه ٣١٨ :
(الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ قالُوا أَلَمْ نَكُنْ
الصفحه ٤٢٦ :
شيئا ، فكان ذلك أمانا له ، وكذلك إذا انصرفوا ، تقلّدوا من شجر الحرم ،
وقوله (ذلِكَ) : إشارة إلى
الصفحه ٤٩٤ :
: حضر رجلا من الأنصار الموت ، فقال : إني محدّثكم حديثا ما أحدثكموه إلا احتسابا
، سمعت رسول الله
الصفحه ٣٩ : : وهذا هو الظاهر ، ولا يعدل عنه
إلا أن يصحّ في ذلك حديث عنه صلىاللهعليهوسلم ، فيتّبع.
(فَنادَتْهُ
الصفحه ٣٥١ : ، وكأنّه لعب إلّا أن يكون ذلك عن ضرر مرض ونحوه ، فينبغي ألّا يختلف
في الإجزاء.
والباء في قوله
تعالى
الصفحه ٣٨٤ : : محنته بالكفر ، (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً) ، ثم أخبر تعالى عنهم ؛ أنهم الذين سبق لهم في
الصفحه ٤٧٢ : ) يتضمّن أنّكم واقعتم ما تستوجبون به العذاب إلّا أنه
ليس عندي.
والآخر : من
جهة لفظ الاستعجال الذي لم يأت
الصفحه ٤٨٧ : الخامسة عشر من الشّهر إلى ليلة عشرين ،
وليس يترتّب في ليلة واحدة ؛ كما / أجمع أهل التفسير ، إلّا في هذه
الصفحه ٥ : .
(الم (١) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢)
نَزَّلَ
عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٤٦٥ :
الدّابر : آخر
القوم الذي يأتي من خلفهم ، وهذه كناية عن استئصال شأفتهم ، ومحو آثارهم ، كأنهم
وردوا
الصفحه ٥٢٤ : طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ
الصفحه ١٧٧ :
بصال / إلّا في بدء أمره ، وأهل جهنّم لا تذهبهم النّار ، فهم فيها صالون (أعاذنا
الله منها بجوده
الصفحه ٣٢٠ :
جريج ، والحسن ،
والسّدّيّ ، وغيرهم من المفسّرين : إنّ هذا الخدع هو أنّ الله تعالى يعطي لهذه