الصفحه ٥١٤ : والأيمان الكاذبة ؛ ولو
لم يكن للمال والجاه سوى أنّ الله تعالى حكم بأنه إنما وصف بهذه الأوصاف الذميمة
من كان
الصفحه ٥٢٩ : عباس وغيره ، قال القشيريّ : خوف الفقر
قرينة الكفر ، وحسن الثقة بالرّبّ سبحانه نتيجة الإيمان. انتهى من
الصفحه ٢٢٩ :
قال ع (١) : ولفظة المعاقدة والأيمان ترجّح أنّ المراد الأحلاف.
(الرِّجالُ
قَوَّامُونَ عَلَى
الصفحه ٢٥١ : في الآية وصف المردة من بني إسرائيل
وذكر أفعالهم وذنوبهم ، جاءت هذه الآية بالوعيد النّصّ لهم بلفظ جليّ
الصفحه ٤٥٦ : ) الإشارة بهذا إلى البعث الذي كذبوا به / في الدنيا ،
وقولهم : (بَلى وَرَبِّنا) أيمان ، ولكنه حين لا ينفع
الصفحه ٢٧٢ :
أبي داود ، والترمذيّ ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أولى النّاس بالله من بدأ بالسّلام
الصفحه ٣٧٢ :
في الأرض ، ويلقي التراب على الغراب الميّت ، وظاهر الآية أنّ هابيل هو أول
ميّت من بني آدم ، ولذلك
الصفحه ١٦٩ : من هذا : أنهم قالوا : إن
الشغار المنهي عنه هو أن يزوج الرجل ابنته على أن يزوجه ابنته ليس بينهما صداق
الصفحه ٣٧٧ : يقطعون في سرقة ذوي الأرحام بعضهم من
بعض مع أن الشبهة هنا ضعيفة.
ينظر : «حد السرقة» لشيخنا إبراهيم
الصفحه ١١٧ : على دينهم ؛ أبو بكر ، وأصحابه ،
وكان يقول : أبو بكر / أمير الشّاكرين ؛ إشارة منه إلى صدع أبي بكر بهذه
الصفحه ٣٧٦ : (١) له فيه ، محرزا ، مخرجا منه إلى ما ليس ...
__________________
ـ عرفها الشافعية : بأنها أخذ المال
الصفحه ٣٧٨ : :
__________________
ـ وإذا لم يقم المالك بما طلب منه ،
وقصر في الصون انتفى القطع ؛ لعدم تمام الجريمة بتفريطه.
واستدل
الصفحه ٤٣٨ :
اتَّقُوا
اللهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١١٢)
قالُوا
نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْها وَتَطْمَئِنَّ
الصفحه ١٩ :
وقوله تعالى : (وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ) ، الرّضوان : مصدر من «رضي» ، وفي الحديث الصحيح ، عن
النبيّ
الصفحه ٨٢ : عَظِيمٌ) [آل عمران : ١٠٥] ، نزلت بسبب رجل من اليهود ، حاول الإغراء بين الأوس
والخزرج ، قال ابن إسحاق