الصفحه ٣٦٥ : اسما من أسماء الله عزوجل ، فالمعنى : طرق الله ، و (الظُّلُماتِ) : الكفر ، و (النُّورِ) : الإيمان
الصفحه ٤١٨ : الإيمان في الرقبة مع أن السبب فيهما مختلف ، وليس لهم مستند في
ذلك إلا أن كلّا من الكفارتين تجمعهما علة
الصفحه ٤٣٤ : ، والعامل فيه (حَضَرَ) ، وإن شئت ، جعلته بدلا من «إذا» ، وقوله : (ذَوا عَدْلٍ) : صفة لقوله : (اثْنانِ
الصفحه ٤٨٢ : عدلها ؛ لاختلال شرطه ، وهو الإيمان ، و (أُبْسِلُوا) : معناه : أسلموا بما اجترحوه من الكفر ، والحميم
الصفحه ٩ : الإيمان : باب فضل من استبرأ لدينه (٥٢) ، و (٤ / ٣٤٠) في البيوع : باب
الحلال بيّن ، والحرام بين ، وبينهما
الصفحه ١١١ : ) ، والبيهقي في «شعب الإيمان» (١ / ٤٤٠) رقم (٦٤٧) من طريق محمد بن
عبد الرّحمن عن عبد الله بن بسر مرفوعا.
قال
الصفحه ٢٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم : ما رأينا أسخف من هؤلاء يؤمنون بمحمّد ، ثم لا يرضون
بحكمه ، ونحن قد أمرنا بقتل
الصفحه ٢٧٧ :
قال ابن عبّاس
وغيره : الرّقبة المؤمنة : هي الكبيرة الّتي قد صلّت وعقلت الإيمان (١) ، وقالت جماعة
الصفحه ٣٤٦ : التسمية ـ واحد.
ثم أمر سبحانه
بالتقوى على الجملة ، والإشارة إلى ما تضمّنته هذه الآيات من الأوامر
الصفحه ٣٩٠ : يجب عليهم.
قلت : وإذ من
لازم حكمهم بما أنزل الله فيه اتّباعهم لنبيّنا محمد ـ عليهالسلام ـ والإيمان
الصفحه ٤٧٨ : من هذه الأشياء الّتي توعّد بها الكفّار ،
وهوّن الثالثة ؛ لأنّها بالمعنى هي التي دعا فيها ، فمنع حسب
الصفحه ٥١٦ :
الإيمان أو فكّر فيه ، يجد صعوبته عليه ، والعياذ بالله ، كصعوبة الصّعود
في السماء ، قاله ابن جريج
الصفحه ٢٤٤ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ
الصفحه ٣٣٨ :
محكم ، وكلّ ما كان منها في الكفّار ، فهو منسوخ.
وقوله سبحانه :
(يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنْ
الصفحه ٤١٤ :
النّساء ، وأنال الطّيب ، فمن رغب عن سنّتي ، فليس منّي» ، قال الطبريّ :
كان فيما يتلى : «من رغب عن