الصفحه ٤٤٣ :
قال ابن العربي
: وفي بعض الآثار : «ما من نعمة عظمت إلا والحمد لله أعظم منها» (١). انتهى.
قال
الصفحه ٣٠٤ :
(لَنْ يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) (١) [البقرة : ١١١] ، وقالوا
الصفحه ٣٦٩ : المدينة أحد
من ذلك الجيل إلّا يوشع ، وكالوث ، وروي أنّ يوشع نبّىء بعد كمال الأربعين سنة ،
وخرج ببني
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من رجل يصاب بشيء في جسده فتصدّق به إلّا رفعه
الله به درجة ، وحطّ عنه به خطيئة» ، رواه
الصفحه ٥٠٨ : إلا من شاء الله منه ذلك ، قلت : وقال مكّيّ : (وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) ، أي : في مخالفتك
الصفحه ٤٠ : ء إلّا ما حكى مكّيّ
من قول من قال : إنه الحصور عن الذنوب ، وذهب بعض العلماء إلى أنّ حصره كان بأنه
يمسك
الصفحه ١٧٤ : : سبب نزول هذه الآية أنّ
العرب كان منها من لا يورّث النساء ، ويقولون : لا يرث إلّا من طاعن بالرّمح
الصفحه ٢٤٧ :
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً) [البقرة : ١١١] إلى غير ذلك من غرورهم (٢).
قال ع (٣) : فتقتضي هذه الآية
الصفحه ٤٤٤ : وَيَعْلَمُ ما
تَكْسِبُونَ (٣) وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها
الصفحه ٤٤٥ : / عام لجميع الاعتقادات ، والأقوال ، والأفعال.
وقوله سبحانه :
(وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ
الصفحه ٤٨٣ : : أبواه ـ قول ضعيف ؛
يردّه قول عائشة في الصحيح : «ما نزل فينا من القرآن شيء إلّا براءتي» ، قلت : تريد
الصفحه ٢٥١ : الله
طرف. انتهى ، فهذا لا يعلم إلا من جهة السّمع ، فهو ممّا اطّلع عليه الطبريّ ، وهو
إمام حافظ محدّث
الصفحه ٣١٥ : ا ه.
قلت : مما سبق تبين أن حديث «إنما
الأعمال بالنيات» لم يصح إلا من حديث عمر.
(١) ينظر : «المحرر الوجيز
الصفحه ٥٢٩ : تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما
بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ
الصفحه ٢٧٦ : مؤمنا بوجه ، ثم استثنى استثناء / منقطعا ليس
من الأول ، وهو الذي تكون فيه «إلّا» بمعنى «لكن» ، والتقدير