الصفحه ١٩٩ : بن عمر الهجري ، وقد ضعفها العلماء. قال القرطبي : وحديث خلاس
عن ـ
الصفحه ٢٠٠ : حجة
، ولا تصح روايته عند أهل العلم بالحديث ، والصحيح عنه مثل قول الجماعة والقول بأن
الموصول يصح أن
الصفحه ٢٢٩ : حديث أبي هريرة بهذا اللفظ.
(٥) أخرجه الطبري (٤ / ٦٠) برقم (٩٣٠١) ، وذكره ابن عطية (٢ / ٤٧) ، وابن
الصفحه ٢٣٧ : »
وغيره ، من حديث أبي سعيد ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «ثمّ يضرب الجسر على جهنّم ، وتحلّ الشّفاعة
الصفحه ٢٨٩ : ...)
الآية حكم هذه
الآية باق في الجهاد ، والمشي إلى الصلاة ، والحجّ ، ونحوه ، قلت : وفي الباب حديث
عن أبي
الصفحه ٢٩١ : : القصر فرض.
وقوله تعالى : (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا ...) الآية ، وفي حديث
الصفحه ٢٩٤ : عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً) حديث (٤٥٩٩) والنسائي في «تفسيره» (١٤١) والحاكم (٢ /
٣٠٨) والبيهقي (٣ / ٢٥٥
الصفحه ٢٩٥ : ، فابتاع عمّي رفاعة بن زيد جملا من الدرمك ، فجعله في مشربة
له ، فعدا عليه من تحت الليل ، فذكر الحديث بطوله
الصفحه ٢٩٩ :
__________________
(١) أخرجه أبو داود (٢ / ٣٢٩) ، كتاب «الأقضية» ، باب فيمن يعين على خصومة
من غير أن يعلم أمرها ، حديث (٣٥٩٧
الصفحه ٣٠٠ : » ، باب (٦٢) ، حديث (٢٤١٢) ،
وابن ماجه (٢ / ١٣١٥) ، ـ
الصفحه ٣٠٣ : متطاول (١)
ومنه الحديث : «فحاصوا
حيصة حمر الوحش» ، ولما ذكر سبحانه ما تقدّم من الوعيد ، واقتضى
الصفحه ٣٠٤ : محمدا صلىاللهعليهوسلم / بالخلّة ؛ كما هو مصرّح به في الحديث الصحيح.
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٣٠٧ : مسلمة الفتح ، وأخرج حديثه التّرمذيّ ، والنّسائيّ ، وابن ماجة ، كلّهم
من رواية منصور ، عن إبراهيم ، عن
الصفحه ٣٠٨ : تكون في المؤمن ؛ ومنه الحديث : «قيل
: يا رسول الله ، أيكون المؤمن بخيلا؟ قال : نعم» ، وأما الشّحّ ، ففي
الصفحه ٣٠٩ : (١٣٠٥ ـ موارد) ، والحاكم (٢ / ١٨٧) ،
والبيهقي (٧ / ٢٩٨) ، والدارمي (٢ / ١٤٤) من حديث عائشة ، وصححه