الصفحه ٤٠٥ : )
(٧٠)
__________________
ـ وأخرجه أبو يعلى في «مسنده» (٧٤١٤) ،
والحاكم (١ / ٨٧ ـ ٨٨) من طريق ابن
الصفحه ١٧٢ : العامة علامة من
علامات البلوغ. وأمّا ما قاله أبو حنيفة ، فغير ظاهر ؛ فإن شعر العانة قد امتاز عن
غيره من
الصفحه ٤١٧ : الإمام أبو حنيفة ، وأصحابه ،
والثوري ، وعطاء ، وأبو ثور إلى أن ذلك مجزىء ، ومسقط للكفارة ، وهو رواية عن
الصفحه ١٧١ : فرج الذكر
والأنثى. وخالف في ذلك أبو حنيفة (رضي الله عنه) فلم يره علامة للبلوغ مستندا إلى
أن شعر العانة
الصفحه ٢٤٢ : حنيفة» فقال : وبكل ما يتولد من الأرض مثل : الحجارة والنّون والزّرنيخ والجص
والطّين والرّخام. ومنهم من
الصفحه ٢٦٦ :
بالأحكام الشرعية عن أدلتها التفصيلية.
وعرفه الزركشي : بمعرفة الحوادث نصا
واستنباطا.
وعرفه أبو حنيفة
الصفحه ٢٧٩ : وعرفه «أبو حنيفة» بأنه : ما تعمد فيه
ضرب المقتول بسلاح ، أو ما أجرى مجرى السلاح.
وعرفه الصّاحبان بأنه
الصفحه ٣٠٤ : وجهه لله ، أي : أخلص مقصده وتوجّهه
، وأحسن في أعماله ، واتّبع الحنيفيّة ملّة إبراهيم إمام العالم
الصفحه ٣٧٨ : قيمته ربع دينار ، أو ثلاثة دراهم.
ويرى أبو حنيفة ، وأصحابه في المشهور
عنهم أنه عشرة دراهم أو ما قيمته
الصفحه ٤١٥ : العشرة عندهم معتبر.
ومنهم من ذهب إلى أن ذلك جائز ، ومسقط
للعهدة ، وهو الإمام أبو حنيفة وأصحابه
الصفحه ٤١٦ : الصغير والكبير في الكسوة سواء.
وذهب أبو حنيفة ، وأبو يوسف إلى أن
المجزئ من ذلك هو ما يستر البدن ، ويسمى
الصفحه ٨ : سعيد ...» الحديث بطوله على اختلاف ألفاظه (١) ، وفي مسند ابن «سنجر» حديث ؛ «أنّ الله سبحانه يخلق
عظام
الصفحه ١٥٦ : )
(٤) ينظر المصدر السابق.
(٥) أخرجه القضاعي في «مسند الشهاب» رقم (٤٤ ، ٤٥) من حديث ابن عمرو ابن
عباس
الصفحه ٣٤٣ : ) ، والحميدي (٣١) ، وعبد بن حميد في «المنتخب من
المسند» (ص ـ ٤٠) رقم (٣٠) ، والطبري في «تفسيره» (٤ / ٤٢١) رقم
الصفحه ٣٥٤ :
__________________
ـ (١ / ٢٣٠) من طريق
عكرمة بن عمار ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلمة عن