الصفحه ٥٣٠ : فَاتَّبِعُوهُ) : الإشارة ب (هذا) هي إلى الشرع الذي جاء به نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوسلم ، وقال الطبريّ
الصفحه ١٤١ : الصّغرى لميعاد أبي سفيان ، و (إِنَّ النَّاسَ) هنا هو نعيم بن مسعود ـ قول ضعيف ، وعن ابن عبّاس ؛ أنه
قال
الصفحه ٣٣١ : إلا الحقّ ، وليست الإشارة إلى دينهم المضلّل
، وعن عبادة بن الصامت (رضي الله عنه) ، عن النبيّ
الصفحه ٣٩١ : أنزل عليهم ، وتجيء الآية ، مع هذا
الاحتمال تنبيها لنبيّنا محمّد ـ عليهالسلام ـ ، أي : فاحفظ شرعتك
الصفحه ٥٢ : الدّجّال ، ويفيض العدل ، ويظهر هذه الملّة ملّة محمّد صلىاللهعليهوسلم ؛ ويحجّ البيت ، ويعتمر ، ويبقى في
الصفحه ٣٣٠ : الآية من أقوى متعلّقات أهل السنّة في إثبات علم
الله عزوجل ؛ خلافا للمعتزلة في أنهم يقولون : عالم بلا علم
الصفحه ٤٠٢ : بشارة لنبيّنا محمد ـ عليهالسلام ـ وللمؤمنين ، وباقي الآية بيّن.
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٣٢ : أبيّ بن كعب : «عليكم بالسبيل والسّنّة ، فإنه ما على الأرض من عبد
على السبيل والسّنّة ، ذكر الله في نفسه
الصفحه ٤٤٥ : يعرضون عن كل آية ، وكذبوا بالحق ، وهو محمد ـ عليهالسلام ـ وما جاء به.
قال ص : (مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ
الصفحه ٤٥ :
استعمال القرعة ، والقرعة سنّة ، «وكان النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، إذا سافر ، أقرع بين نسائه» (١) وقال
الصفحه ٣٦ : النوويّ : باب ما يقال عند الولادة (٢) : روّينا في كتاب ابن السّنّيّ ، عن فاطمة (٣) (رضي الله عنها) «أنّ
الصفحه ٧١ : ، وحكم تعالى بالفسق على من تولّى من الأمم بعد
هذا الميثاق ، قاله عليّ بن أبي طالب ، وغيره (٢) ، وقرأ أبو
الصفحه ٤٨٣ : الإتيان ، بمعنى المجيء ، وقول من قال : إن المراد
بالذي ؛ في هذه الآية : عبد الرّحمن بن أبي بكر : وبالأصحاب
الصفحه ٢٥١ : في الآية وصف المردة من بني إسرائيل
وذكر أفعالهم وذنوبهم ، جاءت هذه الآية بالوعيد النّصّ لهم بلفظ جليّ
الصفحه ١٩٢ : » (٢ / ٢٤) ، والسيوطي في «الدر المنثور» (٢ / ٢٣١) ، وعزاه لعبد بن حميد ،
وابن جرير ، وابن المنذر