الصفحه ١٤ : من
قبل أن يصيبكم ما أصاب قريشا» ، فقالوا : يا محمّد ، لا تغرّنّك نفسك أن قتلت نفرا
من قريش كانوا
الصفحه ١٩ : له ، هل من
سائل يعطى» ، صحّحه أبو محمّد عبد الحقّ (٤). ا ه.
__________________
(١) تقدم تخريجه
الصفحه ٤١ : ـ درجة عليا ، وهي درجة نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوسلم ، أي : وسائر النبيّين. ا ه من «الشّفا
الصفحه ٤٣ : الْمَلائِكَةُ) : العامل في «إذ» : «اذكر» ؛ لأن هذه الآيات كلّها إنما
هي إخبارات بغيب تدلّ على نبوّة نبيّنا محمّد
الصفحه ٤٨ : كأمر السّحرة مع موسى ، والفصحاء مع نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوسلم ، ووقع في التواريخ المترجمة عن
الصفحه ٧٠ : الباقون : «آتيتكم» ؛ بالتاء (١) ، ورسول ؛ في هذه الآية : اسم جنس ، وقال كثير من
المفسرين هو نبيّنا محمّد
الصفحه ١٢٠ : ...) الآية : هذه الآية في ذكر الرّبّيّين ، أي : هذا كان
قولهم ، لا ما قاله بعضكم ، يا أصحاب محمّد : (لَوْ
الصفحه ١٩٦ : الشباب عن الزواج ، وفي الحديث الشريف «أقلهن
صداقا أكثرهن بركة».
ينظر : «أحكام الصداق» لشيخنا محمد
جوهر
الصفحه ٢١٦ : «المدوّنة»
: «وليست الحرّة تحته بطول ، إن خشي العنت» ، وقال في «كتاب محمّد» ما يقتضي أنّ
الحرّة بمثابة
الصفحه ٢٥٧ : اللهِ) : تنبيه على جلالة الرّسل ، أي : فأنت ، يا محمّد ،
منهم تجب طاعتك ، وتتعيّن إجابة الدعوة إليك
الصفحه ٣٥٩ : ، ولو سلم فالاحتياط أولى.
ينظر : «المسح على الخفين» لشيخنا /
محمد سيد أحمد.
(١) أخرجه الدار قطني
الصفحه ٣٦٥ : .
وقوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ) : هو محمّد صلىاللهعليهوسلم ، و (كِتابٌ مُبِينٌ) : هو
الصفحه ٣٦٦ : ) : محمد ـ عليهالسلام ـ.
وقوله : (عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) : أي : على انقطاع من مجيئهم مدّة ما
الصفحه ٣٩٧ : يا محمّد ، للمؤمنين : هل أنبئكم
بشرّ من حال هؤلاء الفاسقين في وقت المرجع إلى الله ؛ أولئك أسلافهم
الصفحه ٤٠٨ : ـ لبني إسرائيل ، ويحتمل أن يكون إخبارا من الله سبحانه
لنبيّه محمد ـ عليهالسلام ـ.
وقوله تعالى