الصفحه ١٦٣ : ، فإن كان المخصص هو العقل ، كان العام
قطعيا في الباقي ؛ إذ ليس فيه ما يورث الشبهة ؛ لأن ما يقتضي العقل
الصفحه ٤٦ : لَكُمْ مِنَ الطِّينِ
...) الآية : قرأ نافع : «إنّي أخلق» بكسر الهمزة ، وقرأ
باقي السّبعة بفتحها ، فوجه
الصفحه ٨٣ : ، وصدقه ، وباقي الآية وعيد.
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ
الصفحه ١٦٥ : جاءت في كتبهم من تقدم منهم ومن تأخر ستة أقوال :
الأول : فمن ذاهب إلى أنه حجة في الباقي
، وهم
الصفحه ٢٨٩ : ...)
الآية حكم هذه
الآية باق في الجهاد ، والمشي إلى الصلاة ، والحجّ ، ونحوه ، قلت : وفي الباب حديث
عن أبي
الصفحه ٣٩٠ : فيه ، وقرأ باقي السبعة : «وليحكم» ـ بسكون
لام الأمر ، وجزم الفعل ـ ، ومعنى أمره لهم بالحكم : أي : هكذا
الصفحه ٤٥٣ :
في النار ، فهنا هي الخسارة البيّنة ، والربح للآخرين. وباقي الآية بيّن.
وقوله سبحانه :
(وَيَوْمَ
الصفحه ١٩ : المقيم بأنّه تعالى راض عنهم ،
مثن عليهم ـ أزيد عليهم في إيجاب السّرور. ا ه.
وباقي الآية
بيّن ، وقد
الصفحه ٣٤ : : «ولد لي اللّيلة مولود ، فسمّيته باسم أبي إبراهيم» (٢) ، وباقي الآية إعاذة ، قال النووي (٣) : وروّينا في
الصفحه ٤١ : » (١).
وباقي الآية
بيّن.
وروي من صلاحه
/ ـ عليهالسلام ـ ؛ أنّه كان يعيش من العشب ، وأنه كان كثير البكاء من
الصفحه ٤٧ : ] ا ه.
وقرأ نافع وحده
: «فيكون طائرا» ؛ بالإفراد ؛ أي : يكون طائرا من الطيور ، وقرأ الباقون : «فيكون
طيرا
الصفحه ٥٣ : ، والمراد : الإخبار بالقيامة ، والحشر ،
وباقي الآية بيّن ، وتوفية الأجور هي قسم المنازل في الجنّة ، فذلك هو
الصفحه ٥٩ : .
وباقى الآية
تقدّم بيانه في «سورة البقرة».
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي
الصفحه ٦٢ : لليهود في قولهم : لن يؤتي الله أحدا
مثل ما أتى بني إسرائيل ؛ من النبوّة والشّرف ، وباقي الآية تقدّم تفسير
الصفحه ٧٠ : الباقون : «آتيتكم» ؛ بالتاء (١) ، ورسول ؛ في هذه الآية : اسم جنس ، وقال كثير من
المفسرين هو نبيّنا محمّد