الصفحه ٣٠٣ : ؛ ومنه قول الشّاعر : [الطويل]
ولم ندر إن
حصنا من الموت حيصة
كم العمر باق
والمدى
الصفحه ٣٠٦ :
إلى غير ذلك ممّا ذكر في مال اليتيم ، والقسط : العدل ، وباقي الآية بيّن.
(وَإِنِ امْرَأَةٌ
الصفحه ٣١٦ :
، وقد تقدّم تفسير اللّيّ ، وباقي الآية وعيد.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٣٢٥ : عن الباقين منهم.
(فَبِما نَقْضِهِمْ
مِيثاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآياتِ اللهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيا
الصفحه ٣٣٠ : ) ، تقديره : وكفى الله شهيدا ، لكنه دخلت الباء ؛ لتدلّ
على أنّ المراد اكتفوا بالله ، وباقي الآية بيّن.
(يا
الصفحه ٣٣٢ : بمعنى : يعرّفهم ، وباقي الآية بيّن.
(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ
الصفحه ٣٤٧ : الإيمان بها ، وباقي الآية
بيّن.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٣٦١ : النّسم حين استخرجوا من ظهر آدم ـ عليهالسلام ـ.
والأوّل أرجح
وأليق بنمط الكلام ، وباقي (٢) الآية بيّن
الصفحه ٣٦٣ : وَاصْفَحْ) : منسوخ بما في «براءة» ، وباقي الآية بيّن.
(وَمِنَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا
الصفحه ٣٦٥ : ، وباقي الآية بيّن متكرّر.
وقوله سبحانه :
(قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ) : أي : لا مالك ، ولا رادّ لإرادة الله
الصفحه ٣٩٢ : المؤدّية إلى الامتزاج والمعاضدة ، وحكم هذه
الآية باق ، وكلّ من أكثر مخالطة هذين الصّنفين ، فله
الصفحه ٤٠٢ : بشارة لنبيّنا محمد ـ عليهالسلام ـ وللمؤمنين ، وباقي الآية بيّن.
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٤١٧ : ، ولم يرد ما يقيد
الرقبة بالإيمان هاهنا ، فكانت باقية على إطلاقها ، فعتق الكافرة مجزىء كعتق
المسلمة
الصفحه ٤٣٦ : صنف ونوع من الناس ، والمعنى : ذلك الحكم
كلّه أقرب إلى أن يأتوا ، وأقرب إلى أن يخافوا ، وباقي الآية
الصفحه ٤٤١ : ، وسعة جوده ، لا ربّ غيره
، ولا مرجو في الدّارين سواه ، وباقي الآية بيّن. جعل الله ما كتبناه من هذه