الصفحه ١٥٤ : الذّنب للكفّار ، واللام في قوله : (لَأُكَفِّرَنَ) : لام القسم ، و (ثَواباً) : مصدر موكّد ، وباقي الآية
الصفحه ١٦٦ : ؛ إذ على المذهبين
المنفصل يجعل العام غير حجة في الباقي ، والمتصل يجعله حجة وإن سماه البلخي تخصيصا
دون
الصفحه ١٨١ : : «تلك» : إشارة إلى القسمة المتقدّمة في
المواريث ، وباقي الآية بيّن.
(وَاللاَّتِي
يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ
الصفحه ١٩٣ : يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ،
ويغلب على عقله» (٢).
قال ع (٣) : لأنّ الرجاء فيه باق ، ويصحّ منه النّدم
الصفحه ٢١٢ : ، فاعتقد أن الناس باقون على ذلك ؛ لعدم
الناقل عنده ، والقول بأن عمر هو الذي نهى عنها ، وأن ذلك من قبيل
الصفحه ٢٢٤ : الباقون ، فمن طريق جرير بن حازم ، عن يحيى بن أيوب ، كلاهما عن يزيد
بن أبي حبيب ، عن عمران بن أبي أنس ، عن
الصفحه ٢٦٣ : الّذي حرصتم عليه قليل ، وباقي الآية بيّن.
وهذا إخبار منه
سبحانه يتضمّن تحقير الدّنيا ، قلت : ولما علم
الصفحه ٢٧٤ : ، فإنّما هو بالمعنى
، وباقي الآية بيّن.
__________________
(١) أخرجه الطبري (٤ / ١٩٥) برقم (١٠٠٦٠
الصفحه ٢٨١ : ] ، ومما يقويه قولهم : تثبت في أمرك ، ولا يكاد يقال في هذا
المعنى : تبين.
وحجة الباقين أن التبين ليس ورا
الصفحه ٢٨٢ :
وغيره : «السّلم» ، ومعناه : الاستسلام ، أي : ألقى بيده ، واستسلم لكم ،
وأظهر دعوتكم ، وقرأ باقي
الصفحه ٢٨٧ : ، ولا شكّ
أنّ بحسب / مراتب الأعمال ودرجاتها تكون مراتب الجنّة ودرجاتها ، فالأقوال كلّها
متقاربة ، وباقي
الصفحه ٢٩٣ : ثم
يسلم فيقومون فيركعون لأنفسهم الركعة الباقية ، ثم يسلمون.
وأخرجه مرفوعا : البخاري (٧ / ٤٢٢
الصفحه ٢٩٥ : : (وَتَرْجُونَ مِنَ
اللهِ ما لا يَرْجُونَ) ، وهذا برهان بيّن ، ينبغي بحسبه أن تقوى نفوس المؤمنين
، وباقي الآية
الصفحه ٢٩٩ : ءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ...) الآية ، وباقي الآية بيّن.
(وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ
الصفحه ٣٠٠ : ء ، والقرب وما يرتبط بها ، ويدعو إليها ويكون عنها ، وذلك
معنى تتّسع أبوابه ، وتمتدّ أطنابه. انتهى ، وباقي