عشراً فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصاحين (٢٧) قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علىّ والله على ما نقول وكيل (٢٨) ) (١)
آمنه الله من كل سبع ضار ، ومن كل لص عاد ، وكل ذات حمية ، حتى يرجع إلى أَهله ومنزله ، وكان معه سبع وسبعون من المعقِّبات يستغفرون له حتى يرجع ويضعها.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : تنفى الفقر ولا يجاوره الشيطان ».
(٩٣١ / ٣) وقال عليهالسلام : « مرض آدم مرضاً شديداً أصابته فيه وحشة ، فشكا ذلك إلى جبرائيل عليهالسلام فقال : اقطع عصا من لوز مر وخذها وضمها إلى صدرك ففعل فاذهب الله عنه الوحشة ».
(٩٣٢ / ٤) وقال : « من أراد أن تطوى له الأرض فليتخذ العصا من لوز مر».
(٩٣٣ / ٥) قال النبي صلىاللهعليهوآله : « من مشى مع العصا في السفر والحضر للتواضع يكتب له بكل خطوة ألف حسنة ، ومحي عنه ألف سيئة ، ورفع له ألف درجة ».
__________________
(١) القصص ٢٨ : ٢٢ ـ ٢٨.
٣ ـ ثواب الأعمال : ٢٢٢ / ١ ، دعوات الراوندي : ١٢٨ / ٣١٧ ، مصباح الزائر : ١٠ ، الأمان من الأخطار : ٤٦.
٤ ـ الفقيه ٢ : ١٧٦ / ٧٨٧ ، ثواب الأعمال : ٢٢٢ / ١ مصباح الزائر : ١٠١ ، الامان من الأخطار : ٤٦ ، مكارم الأخلاق : ٢٤٤.
٥ ـ مكارم الأخلاق : ٢٤٤ باختلاف يسير.