الصفحه ٢٧١ : ء معلول اوّل
است كه مشتمل است اجمالا بر جميع وجودات. فنعني بالقضاء معلوله الأوّل ، لأنّ
القضاء هو الحكم
الصفحه ٢٨١ : تفصل من الغذاء أجزاء تجعله صالحا لأن يتولّد منه شخص آخر ،
مثل الشّخص الأوّل ليكون نوع تلك الأشخاص
الصفحه ٢٩٥ :
الذّاتيّ والعرضيّ الكمّ لمّا يقبل القسمة فينقسم إلى الذّاتيّ والعرضيّ لأنّ
قبوله القسمة إن كان لذاته
الصفحه ٢٩٩ : النّقيض ، أعني الوجود والعدم ، وذلك لأنّ الرّجحان لا يزال يتزايد في
أحد طرفي الوجود والعدم إلى أن ينتهي
الصفحه ٣٠٣ : ويكون إلى اختيارها أقرب ، ولولاه لم يكن
من ذلك ، يجب أن يفعله ، لأنّ التّكليف يوجب ذلك ... وهذا هو
الصفحه ٣٠٩ : والمطلق ، أو ما لا جزء له بالفعل وإن
كان له جزء بالقوّة ، كالأنواع العرضيّة ، فإنّها قابلة لأن يحلّلها
الصفحه ٣١٤ : / ٢٥)
المتحرّك
بالقسر.
(١٠٩٦) المتحرّك
بالقسر أن تكون الحركة قائمة به حقيقة ، لأنّ سبب تلك الحركة
الصفحه ٣٣٣ : نقيض القدرة. والمعجز في الحقيقة فاعل العجز
في غيره وهو الله تعالى ، كما أنّه هو المقدر ، لأنّه فاعل
الصفحه ٣٧١ : من الدّماغ في شظايا الأعصاب النّابتة منه إلى
أقاصي البدن. إنّ النّفس عبارة عن الدّم ، لأنّه أشرف
الصفحه ٧٠ : البديهيّ ، العلم الضّروريّ.
(٢٦٧) التّصديق
البسيط والمركّب إذا حمل الوجود ، كقولنا : «الإنسان موجود» وهذا
الصفحه ١٢٦ : ٦ / ٩)
ما يقع على وجه
لا يستحق فاعله إذا علمه ، الذّمّ على وجه. (المصدر ٦ / ٣١)
ما يوجد مختصّا
لغرض
الصفحه ١٤٧ : النّظر فيها إلى العلم المكتسب. (الشّامل في
اصول الدّين ٢ / ٦٠)
كون الشّيء بحيث
يفيد الغير علما إذا لم
الصفحه ٢٣٧ : /
١٦٥)
علم لا يقف على
استدلال العالم به إذا أمكن فيه.
وقيل : علم لا
يمكن العالم به دفعه عن نفسه إذا
الصفحه ٣٦٤ : ) النّزوع إنّ
للنّفس ، أعني نفس البشر أفعالا. ولكلّ فعل منهما اسم يختصّ به. فهي إذا تطلّبت
إدراك شيء مّا
الصفحه ٣٨٤ : ، بمعنى أنّه إذا نسب
الوجود إليها من حيث هي هي ، لا باعتبار انضمام غيرها إليها ، وجب لها الوجود ،
يسمّى