الصفحه ٢٦٠ : الفعل. (الإنصاف / ٧٤)
ما قبّحه الشّرع
وحرّمه ومنع منه. (المصدر / ٧٦)
هو ما إذا فعله
القادر عليه
الصفحه ٣٧٥ : منه قيل :
إنّه النّامية. وإذا فعل بآلات الإحساس طلبا للملاذّ والغلبة والقهر وحفظا
للشّخص ، قيل : إنّه
الصفحه ٢٥٨ :
القدرة فقط من حيث هو قادر. (المصدر / ٢٩٩)
هو الّذي يصحّ
عنه أن يفعل ولا يجب. وإذا فعل ، فعل باختيار
الصفحه ٩ : ، لأنّ الأحديّة هي البساطة الصّرفة
عن جميع أنحاء التّعدّد.
الأحد اسم أكمل
من الواحد. وهو ممتنع من
الصفحه ٢١ : ، كما يقال : «كلّ حيوان يحرّك عند المضغ
فكّه الأسفل ، لأنّ الإنسان ، والفرس ، وغيرهما ممّا
الصفحه ٢٨ : ، لأنّ انقطاع تأثير
الوجود مستلزم للعدم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٤٠١)
(١١٩) الأعراض هي
الصفحه ٤١ : لأن تصير إنسانا. وبالاعتبار الثاني يقال له الإمكان الاستعدادي
أيضا. (شوارق الإلهام ١ / ٨٧)
آن امرى
الصفحه ٦٧ : متناهية. (كشف المراد / ٨٥)
هو ترتيب أمور
غير متناهية. وأقسامه أربعة ، لأنّه لا يخفى أن يكون في الآحاد
الصفحه ٩٤ : ، القدريّة.
(٣٤٩) الجحود هو
كفر ، لأنّه استعلاء وظلم ، وردّ للحقّ على معرفة ويقين. (أعلام النّبوّة
للرّازيّ
الصفحه ١١٤ : / ١٩٠)
المميّز إن كان
ذاتيّا للماهيّة يسمّى المعروف حدّا ، لأنّه في اللّغة المنع. (شرح المقاصد ١ /
٤٩
الصفحه ١٣٩ : الرّوح أيضا إلى الدّاخل والخارج ، لأنّه كالمركّب من فزع وفرح ، حيث ينقبض
الرّوح أوّلا إلى الدّاخل ، ثم
الصفحه ١٩١ : والحقائق للمرتضى / ١٦٤)
هي تهيّؤ لأن لا
ينفعل بسرعة. (تلخيص المحصّل / ١٣١)
هي عبارة عن
التّأليف
الصفحه ٢٣٢ :
الاكتساب فطريقه النّظر والاستدلال ، لأنّه غير مدرك ببديهة العقل. (أعلام
النّبوّة للماورديّ / ٥) هو ما يحتاج
الصفحه ٢٥٣ : ،
والأوّل إمّا حسن أو قبيح ، لأنّه إمّا أن يتعلّق بفعله ذمّ أولا ، الثّاني
الحسن والأوّل القبيح. (شرح تجريد
الصفحه ٢٦٣ : التّفاصيل والمعلول الاول كذلك. وأمّا القدر
فهو سائر المعلولات الصّادرة عنه طولا وعرضا ، لأنّها بالنّسبة إلى