الصفحه ١١٨ : للمرتضى / ١٥٨)
ما يدرك جهة
حسنه أو قبحه بالعقل ينقسم إلى الأقسام الخمسة ، لأنّه إن اشتمل تركه على مفسدة
الصفحه ١٤٢ : ، صالحا لأن يشغله جسم ثالث. (الكلّيّات / ١٦٢) البعد ، المكان.
(٥١٣) الخلف هو
أن يخبر أنّه يفعل فعلا في
الصفحه ١٦٩ : والحكمة المموّهة. لأنّ «سوفا» اسم
للعلم ، و «إسطا» للغلط. (شرح المقاصد ١ / ٣٠ ، شرح العقائد النّسفيّة
الصفحه ١٧٩ :
ويفتقر إلى وصول الهواء المنفعل عن ذي الرّائحة إلى الخيشوم ، أو وصول أجزاء من
ذي الرّائحة إليه ، لأنّه
الصفحه ٢٢٨ : الأوّل فهو
العلّة المادّيّة ، كقطع الخشب للسّرير. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين /
١٥٩)
إذا صدر شي
الصفحه ٢٣٤ : عمّا من شأنه ذلك.
الثّانيّة أن
يكون بالفعل التّامّ ، كما إذا علم الشّيء علما تفصيليّا ... (كشف المراد
الصفحه ٢٤٨ :
الآخر ، مثل
السّقمونيا إذا برد ....
ومنه أن يكون
الشّيء الواحد معتبرا باعتبارات
الصفحه ٢٩٧ : حدّ مشترك وهو ما يكون نهاية لأحد الأجزاء وبداية للآخر بعينه
وهو العدد لا غير ، لأنّ حقيقة المنفصل ما
الصفحه ٣٠١ : )
ما يرجّح به
القابل في أحد جانبي قبوله. وهي متوسّطة بين طرفي النّقيض ، أعني الوجود والعدم
، وذلك لأنّ
الصفحه ٣٤٣ : : ما يدرك جهة حسنه أو قبحه بالعقل ... ينقسم إلى الأقسام الخمسة ، لأنّه
إن اشتمل تركه على مفسدة فواجب
الصفحه ٣٦٢ : )
عبارة عمّن أدّى
عن الله تعالى بلا وساطة من البشر إذا كان منهم. (تمهيد الاصول / ٣١٢)
البشر المرسل من
الصفحه ٦٦ : التّركيب ، لأنّه لم يعتبر فيه أن يكون لبعض أجزائه نسبة
إلى البعض بالتّقدّم والتّأخّر.
واصطلاحا هو جعل
الصفحه ١٣٠ : قد قسّم الحكمة المفسّرة بمعرفة الأشياء كما هي ، إلى النّظريّة
والعمليّة ، لأنّها إن كانت علما بالامور
الصفحه ٢٨٢ : )
هي الّتي تحيل
الغذاء الّذي جذبته الجاذبة وأمسكته الماسكة إلى قوام يتهيّأ لأن تجعله الغاذية
جز
الصفحه ٣٧٢ : هذا البدن.
النّفس هو النّار. (أفلوطرخس).
(١) ـ النّفس هو
الهواء لأنّ الحياة باقيّة ما دام النّفس