(كشف الفوائد /
١٤)
إنّ الجوهر ...
إمّا أن يكون مقارنا للمادّة فإمّا يكون محلّا وهو الهيولى ، أو حالا وهو
الصّورة ، أو ما يتركّب منهما وهو الجسم. (كشف المراد / ١٠١)
الجوهر القابل
للأبعاد. (المصدر / ١٢٥ ، التّعريفات / ٣٤)
إن تألّف سطحان
فما زاد في جهتين فهو الجسم. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ١٩)
ماله قيام بذاته
من العالم (إمّا مركّب) من جزءين فصاعدا. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٤٨)
ما يتركّب هو عن
غيره. (المصدر ١ / ٧٣)
الجوهر إن كان
مركّبا من الحالّ والمحلّ فهو الجسم. (شرح المقاصد ١ / ٢٨٦ ، الكلّيّات / ١٣٠)
الجوهر لمّا كان
عبارة عن المتحيّز بالذّات ، فإمّا أن يقبل الانقسام وهو الجسم ... (شرح المقاصد
١ / ٢٨٦) عند المحقّقين من المتكلّمين هو الجواهر القابل للانقسام من غير تقييد بأقطار الثّلاثة .
إنّه (الجسم)
الطّويل العريض العميق. (عند المعتزلة). (المصدر ١ / ٢٨٨)
الجوهر المركّب
من الحال والمحلّ فهو الجسم. (إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٧ ،
الكلّيّات / ١٣٠)
المركّب من
المادة والصّورة. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٧)
إذا تألّف سطحان
على هذا الوجه (في جهتين) يحصل الجسم بأن يجعل سطح مع سطح آخر في جهتين : أحدهما
يكون في جهة العرض ، والآخر في جهة مخالفة لها بأن يكون منطبقا عليه ، وهي
|
|
جهة العمق.
وينقسم في ثلاث جهات : جهة الطّول والعرض والعمق. هذا رأي أكثر المحقّقين من
المتكلمين. (المصدر / ٣٠)
إنّ كلّ منقسم
جسم ولو كان من جوهرين (أبو الحسن الأشعريّ) ، لأنّه فسّر الجسم بالمؤلّف.
أقلّ ما يحصل
الجسم من ستّة لأنّه يحصل من ثلاثة جواهر على هيئة شكل مثلّث سطح وثلاثة اخرى
كذلك سطح آخر ، ومن السّطحين يحصل انطباق أحدهما على الآخر ، فيحصل الجسم. (إرشاد
الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣١)
هو الجوهر
القابل للأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على زوايا قوائم. (إرشاد الطالبين إلى نهج
المسترشدين / ٥٤ ، اللّوامع الإلهية في المباحث الكلاميّة / ٤٤)
هو الطّويل
العريض العميق (عند المتكلّمين). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٥٤)
(الموجود الّذي
يكون له دخل في التّحيّز) إمّا أن يكون مركّبا منهما (من المحلّ والحالّ) وهو
الجسم. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٣)
الممكن الوجود
إما أن يكون متحيّزا أو حالا في المتحيّز. والثّاني هو العرض. والأوّل إما أن
يكون غير منقسم أصلا بسائر الفروض وهو الجوهر الفرد ، أو منقسما ، إمّا في جهة
واحدة هو الخط ، أو جهتين وهو السّطح ، أو منقسما في ثلاث جهات وهو الجسم. (المصدر
/ ٤٧)
وهو مركّب عندهم
(المتكلّمين) من الجواهر الأفراد.
كلّ مؤلّف جسم (الأشعري).
هو مركّب من
أجزاء غير متناهية. (المصدر / ٤٩)
هو المتحيز
الّذي يقبل القسمة في الجهات الثّلاث. (النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي
عشر / ١٠)
|