الصفحه ٢٠٧ :
ع
(٧٠٧) العادة عود
الفاعل إلى مثل ما فعله ، أو ما يجري مجراه إذا لم يكن ملجأ إلى ذلك
الصفحه ٢١٠ : . (أوائل المقالات / ١٩٥)
العدل الحكيم هو
الّذي لا يفعل قبيحا ولا يخلّ بواجب. (الرّسائل العشر / ١٠٥)
إذا
الصفحه ٢٢٦ : الشّيء إذا اقترن
بالعلّة الحقيقيّة اقترانا مصحّحا لإطلاق اسمها عليه ، يسمّى علّة عرضيّة.
والثّاني
الصفحه ٢٢٩ : إلى ما تناوله.
هو اعتقاد
الشّيء على ما هو به ، إذا وقع على وجه. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ١٢
الصفحه ٢٣١ : )
حصول صورة الشّيء
في العقل ، فهو لا يكون علما إلّا إذا كان أمرا كلّيّا. (المصدر / ١٢٤)
عبارة عن ظهور
الصفحه ٢٣٨ : المعلوم في
الخارج ، كما
إذا تصوّرت شيئا ففعلته ، يسمّى فعليّا .... (شرح تجريد العقائد / ٢٥٢
الصفحه ٢٤٠ : (النّظريّ) علم يمكن العالم به دفعه عن نفسه إذا انفرد. (الحدود
والحقائق للمرتضى / ١٦٧)
هو كلّ ما كان
من
الصفحه ٢٤٤ : المقدّم. فهو أخصّ من الدّواعي. (المغني
في ابواب التّوحيد والعدل ١٤ / ٤٤)
(هو) مراد
الفاعل من الفعل إذا
الصفحه ٢٥٤ : محلّ
القدرة ، كالعلم
، أو خارجا عنها ، كما إذا حرّكنا جسما بأيدينا. (أنوار الملكوت في شرح
الصفحه ٢٥٥ : إذا تطلّبت إدراك شيء مّا
فتطلّبها ذلك يسمّى الفكر. (الرّياض / ٧٤)
هو المعنى الّذي
يوجب كون المر
الصفحه ٢٥٦ : ء.
حدّه ما ينتفي
بوجوده الجواهر. (الرّسائل العشر / ٦٨) (عند من يثبته) معنى إذا وجد طارئا على
الجوهر ، نفاه
الصفحه ٢٥٧ : تنفصل حاله فيما يحدثه من حال الموجبات على بعض
الوجوه. (المصدر ٨ / ٥٩)
الّذي يصحّ أن
يفعل إذا انتفت عنه
الصفحه ٢٦٢ : )
إيجاد الفعل على
وجه الإحكام.
وبحسب المنفعة
يقال : للخبر بما يكون ، إذا كان يجيء على مقدار ما تقدّم من
الصفحه ٢٧٠ : : قضى القاضي على فلان بكذا ، أي أوجب عليه.
ويكون بمعنى
الإرادة ، كقوله تعالى : (إِذا قَضى أَمْراً
الصفحه ٢٧٥ : الحيوانيّة في الإنسان إذا لم يكن لها
طاعة. (الألفين / ١١٨)
الصّفة المؤثّرة
مع القصد والشّعور واختلاف الآثار