الصفحه ١٠٧ : .
(٣٨٧) الجوهر الذّهنيّ
القائم بالذّهن ، إذا اعتبر من حيث هو فهو موجود في الذّهن وجوهر. (شوارق
الإلهام
الصفحه ١١٣ : إن
الشّيئين إذا اختصّ أحدهما بالآخر فقد يكون بحيث تكون الإشارة إلى أحدهما إشارة
إلى الآخر ، ويكون
الصفحه ١٢٨ : المعنى فتصوّر ،
وإذا بقي بحيث لو أراد استرجاعه بعد ذهابه أمكنه ، يقال له : حفظ. (شرح المقاصد
١ / ١٨)
آن
الصفحه ١٤٤ : / ١٠٥)
هي القوّة الّتي
تحفظ صور المحسوسات المرتسمة في الحسّ المشترك إذا غابت عن الحواسّ الظّاهرة
الصفحه ١٥١ : / ٣)
الماهيّة إذا
اعتبرت مع التّحقّق سمّيت ذاتا. وقد يراد بالذّات ما صدقت عليه الماهيّة من
الأفراد. (شرح المقاصد
الصفحه ١٥٢ :
بنقصان جزء وهو الذّبول ... (شرح المقاصد ١ / ٢٦٢)
إذا ورد على
الجسم ما يزيد في مقداره ، فإذا أحدثت
الصفحه ١٦٠ : . (التّمهيد
للباقلّانيّ / ٤٨)
هو في إرادة
الشّيء إذا وقع على الوجه الّذي أراده. (المغني في أبواب التّوحيد
الصفحه ١٦٢ : العقليّة المحضة ، فيوقع بينها تأليفات ، وازدواجات ،
ويستنتج منها معارف شريفة. ثمّ إذا استفاد نتيجتين ـ مثلا
الصفحه ١٧٠ :
(المعتمد في
اصول الدّين / ٢٨٠)
الكون إذا وجه
عقيب مثله ، سمّي سكونا. (الرّسائل العشر
الصفحه ١٧١ : يجدها الواحد منّا من نفسه إذا رجع إليها ، بين أن يعتقد
كون زيد في الدّار مشاهدة ، وبين أن يعتقد كونه
الصفحه ١٧٦ : (هو)
كلّ كلام موزون مقفّى إذا قصد فاعله ذلك. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٤)
إنّ مقدّماته (القياس
الصفحه ١٩٣ : )
السّمع ،
الكيفيّة المحسوسة ، القرع والقلع.
(٦٧٢) الصّور إنّه
آلة إذا نفخ فيها يظهر منها صوت عظيم .. وهي
الصفحه ١٩٧ : ) الضّعف هو
اعتبار المحلّ الثّابت بالقياس إلى حالّ فيه غير قارّ ، تتبدّل نوعيّته إذا قيس
ما يوجد منه في آن
الصفحه ٢٠٠ : )
والضّرورة قضت
بطلان الطّفرة ... بمعنى أنّ المتحرّك إذا قطع مسافة غير متناهية الأجزاء في
زمان متناه ، فإنّه
الصفحه ٢٠١ :
الرّزق (الواجب والمندوب والمباح والمحظور) أمّا الواجب فهو إذا خاف الضّرر على
نفسه ومن يلزمه مؤونته