الصفحه ٧٨ : به من حسن وقبح ، ونفع وضرر ، وما يحويه من زمان ومكان ،
وما يترتّب عليه من ثواب وعقاب. (شرح العقائد
الصفحه ١٤٦ : أهلها يحيّي بعضهم بعضا بالسّلام ، وقيل :
لأنّ من دخلها سلم من الآفات. (شرح العقائد النّسفيّة
الصفحه ١٤٩ :
(٥٣٧) الدّور
المصرّح هو توقّف كلّ واحد من الشّيئين على صاحبه فيما هو متوقّف عليه فيه
الصفحه ١٧٨ : )
هو الاعتراف
بالنّعمة مع ضرب من التّعظيم. (جمل العلم والعمل / ١٢ ، رسائل الشّريف المرتضى ٣
/ ١٦
الصفحه ١٩٧ :
وأراد الخروج
عنه واستفرغ في ذلك مجهوده لم يجد منه انفكاكا ، ولا إلى الخروج عنه سبيلا
الصفحه ٢٠١ :
وهي : أن يقطع
المتحرّك مسافة بحيث يثب ويطفر من مكان إلى مكان من غير أن يحاذي بالمسافة
الصفحه ٢٠٤ : الّذي
لا يقع فيه وفاء عليه ، ولا دفع ضرر أعظم منه ، ولا يكون مستحقّا ، ولا حاصلا
على وجه المدافعة ، سوا
الصفحه ٢٤٨ :
الآخر ، مثل
السّقمونيا إذا برد ....
ومنه أن يكون
الشّيء الواحد معتبرا باعتبارات
الصفحه ٢٥٦ : ء.
حدّه ما ينتفي
بوجوده الجواهر. (الرّسائل العشر / ٦٨) (عند من يثبته) معنى إذا وجد طارئا على
الجوهر ، نفاه
الصفحه ٢٦٦ :
عن أشياء متغايرة لا أوّل لها. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٦)
عبارة عن أشياء
متغايرة كلّ واحد منها
الصفحه ٢٩٧ : كلّ جزئين منه على حدّ واحد مشترك بينهما
فهو المتّصل ، وإلّا فالمنفصل. (شرح تجريد العقائد / ٢٢٠)
إنّ
الصفحه ٣٠٢ :
هي الخروج من
الحالة الطّبيعيّة. (تلخيص المحصّل / ١٧١ ، كشف المراد / ١٩٤)
عبارة عن
الصفحه ٣١٠ : والماهيّة بشرط شيء. (شرح
تجريد العقائد / ٧٦)
اعتبار الماهيّة
بشرط أن يكون معها شيء منها (العوارض) يسمّى
الصفحه ٣٢٤ : . (تمهيد الاصول / ٢٩)
كلّ فعل يبتدعه
القادر في الخارج من ذاته. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٣٠)
(١١٤٤
الصفحه ٣٢٦ :
آخر. (الحدود
والحقائق للمرتضى / ١٧٤)
المفرد هو
الدّالّ الّذي لا يراد بالجزء منه دلالة