الصفحه ٣٥٨ : ء الكلام جعلوا موضوعه الموجود بما هو موجود ، لرجوع مباحثه إليه على ما قال
الإمام حجّة الإسلام : إنّ
الصفحه ٣٦٣ : )
إنسان بعثه الله
إلى الخلق لتبليغ ما اوحي إليه. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٢٢١)
الرّسول ،
الإمام
الصفحه ٧ : (١). (معتقد الإماميّة / ١٢٥)
هو الوقت الّذي
علم الله تعالى فيه بطلان حياة ذلك الحيوان. (كشف المراد / ٢٦٧
الصفحه ٢٠ : القياس ، إذا النتيجة مندرجة
في مقدمتيه ، وإن اشتمل المطلوب على الحجّة فهي الاستقراء.
قال الإمام :
إنّا
الصفحه ٢٤ : المرتضى ١ / ١٦٥)
المراد ها هنا
الامور الخمسة المذكورة ، من التّوحيد ، والعدل ، والنّبوّة ، والإمامة
الصفحه ٤٦ : . (قالته الأشعريّة ومعتزلة بغداد).
القصد إلى
النظر. (إمام الحرمين). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين
الصفحه ٤٩ : التّصديق
بالقلب واللّسان والعمل بالجوارح. (أصحابنا الإماميّة).
هو التّصديق
بالقلب واللّسان معا (المرجئة
الصفحه ٥١ : والعدل في أفعاله والتّصديق بنبوّة
الأنبياء والتّصديق بإمامة الأئمة المعصومين من بعد الأنبياء (الإماميّة
الصفحه ٥٦ : ابتدعها من غير مقال إمام.
هي الأمر المحدث
الّذي لم يكن عليه الصّحابة والتّابعون ولم يكن ممّا اقتضاه
الصفحه ٨٢ :
إلزام ما فيه
كلفة (عند إمام الحرمين).
طلب ما فيه كلفة
(عند الباقلّاني). (الكلّيّات
الصفحه ٨٤ : / ٣١)
(٣٢٤) التّنفير كلّ
صفة أو فعل لو اختصّ به النّبيّ أو الإمام ـ عليهمالسلام ـ لترك النّاس
الصفحه ١٣٣ : مشروطة باعتدال المزاج (عند الإماميّة). (كشف المراد / ١٩٥ ، شرح
المقاصد ١ / ٢٢٢
الصفحه ١٤٢ :
النّسفيّة ١ /
١٨١)
الإمامة.
(٥١٢) الخلأ هو
المكان الّذي خلق الله تعالى فيه العالم
الصفحه ١٧٣ : است (٢). (معتقد الإماميّة / ٢٣) السّنّة طريق النّبيّ ـ عليهالسلام ـ. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٧
الصفحه ١٨٧ : الزّنا وكبيرة بالنسبة إلى النظر (قوم
من أصحاب الإماميّة).
الكبيرة
والصّغيرة يقالان بالإطلاق وبالإضافة