معنى هذه الوسوسة (وسوسة الشّيطان) : أنّ الشّيطان يفعل في داخل سمعه كلاما خفيّا يتضمّن أشياء مخصوصة ، فيعتقد النّائم إذا سمع ذلك الكلام أنّه يراه. (رسائل الشّريف للمرتضى ٢ / ١١) القول الخفيّ لقصد الإضلال. (الكلّيّات / ٣٤٣) الشّيطان ، النّبوّة ، الوحي. (١٤١٠) الوضع هو الهيئة الحاصلة من نسبة أجزاء الشّيء بعضها على بعض وإلى الامور الخارجيّة. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٩) الهيئة الحاصلة لمجموع الجسم بسبب حصول النّسبة بين أجزائه وبسبب حصول النّسبة بين تلك الأجزاء وبين الامور الخارجة عنها ، كالقيام والقعود وهو الوضع. (أصول الدّين للرّازي / ٣٤) هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب ما بين أجزائه من النّسب وما بين تلك الأجزاء وبين الامور الخارجة عنها من النّسب. (تلخيص المحصّل / ١٢٩) هو عبارة عن الهيئة الحاصلة للجسم بسبب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض ، ونسبتها إلى الأجسام الخارجة عنه. (شرح المقدّمات الخمس والعشرون / ٦٠) هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب نسبة بعض أجزائه إلى بعض وإلى الامور الخارجة عنها. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤٣ ، ٤٤) هو هيئة تعرض للجسم بسبب انتساب بعض أجزائه إلى بعض ، وبسبب انتساب أجزائه إلى أمور خارجيّة عنه. (كشف الفوائد / ٢٦) هو هيئة تعرض للجسم باعتبار نسبتين. كون الشّيء بحيث يشار إليه إشارة حسيّة بأنّه هنا أو هناك. هو هيئة تعرض للجسم بسبب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض. (كشف المراد / ٢١٥ ، شرح المقاصد ١ / ٢٨٤) |
|
هو هيئة تعرض للجسم بسبب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض ، وبسبب نسبة أجزائه إلى الأمور الخارجة عنه. (كشف المراد / ٢١٥) إنّ العرض إن لم يقبل القسمة لذاته ، فإن لم يقتض النّسبة لذاته فالكيف ، وإن اقتضاها فالنّسبة ، إمّا للأجزاء بعضها إلى بعض وهو الوضع ... (شرح المقاصد ١ / ١٧٤) العرض إمّا أن يقتضي قسمة أو نسبة أو لا يقتضي شيئا منهما. والأوّل إمّا أن يوجد فيه واحد عاد بالفعل وهو الكمّ المنفصل ، أو بالقوّة وهو الكمّ المتّصل. والثّاني ، أي ما يقتضي نسبة ، إمّا أن يكون نسبة التّأثير وهو الفعل ، أو التّأثّر وهو الانفعال ، أو لا واحدا منهما ، فإمّا نسبة المكان وهو الأين ، أو الزّمان وهو المتى ، أو نسبة إلى الامور الخارجية غير هما وهو الوضع. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٣) هيئة تعرض للجسم باعتبار نسبتين ، نسبة تقع بين أجزائه بعضها إلى بعض ، ونسبة اخرى تقع بين أجزائه وأشياء اخر غير ذلك الجسم خارجة عنه أو داخلة فيه. وقد يطلق على معنى آخر ، وهو كون الشّيء بحيث يمكن أن يشار إليه إشارة حسّيّة. (شرح تجريد العقائد / ٣٠٨ و ٣٠٩) هو هيئة تعرض للجسم باعتبار نسبتين إحداهما نسبة أجزاء الجسم بعضها إلى بعض بحيث تتخالف الأجزاء لأجلها بالقياس إلى الجهات في الموازاة والانحراف. والثّانية نسبتها إلى أشياء غير ذلك الجسم إمّا خارجة عنه أو داخلة فيه ، كالقيام فإنّه هيئة للإنسان بحسب انتصابه ... (شوارق الإلهام ٢ / ٢٣٥) عرض اضافى عرضى است كه در مفهومش نسبت به غير معتبر باشد پس اگر آن غير ، زمان باشد آن را متى خوانند ... واگر مكان باشد ، |