العقائد للطّوسيّ / ٣٠ ، كشف الفوائد / ٧٠) كلّ مدّعي نبوّة ذي معجز مطابق لدعواه فهو نبيّ عقلا. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٣٢) إنّه الإنسان المأمور من السّماء باصلاح أحوال النّاس في معاشهم ومعادهم ، العالم بكيفيّة ذلك ، المستغني في علومه. وأمره من السّماء لا (١) عن واسطة البشر ، المقترنة دعواه للنّبوّة بامور خارقة للعادة. (قواعد المرام في علم الكلام / ١٢٢) هو المخبر عن الله تعالى. (الألفين / ٢١٧) هو الإنسان المخبر عن الله تعالى بغير واسطة أحد من البشر. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٥٨ ، إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٩٥ ، النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٣٤ ، مفتاح الباب / ١٦٩) لغة : مأخوذ من الإنباء وهو الإخبار ، أي مخبر عن الله تعالى. وقيل : مأخوذ من النّبوة. وهي الارتفاع. وقيل : النّبيّ هو الطّريق. ويقال للرّسل : أنبياء الله تعالى ، لكونهم طرق الهداية إليه. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٩٥) الرّسول من يأتيه الملك بالوحي. والنّبيّ يقال له ولمن يوحى إليه في المنام. من لم ينزّل عليه كتاب. وإنّما أمر أن يدعو إلى شريعة من قبله. المخبر عن الله بكتاب ، أو إلهام ، أو تنبيه في منام. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٣٦ ، شرح المقاصد ٢ / ١٧٣) إنسان بعثه الله لتبليغ ما أوحي إليه. (شرح المقاصد ٢ / ١٧٣) من لا كتاب معه بل آمر بمتابعة شرع من قبله. |
|
(شرح المواقف / ٥) هو الإنسان المأمور من السّماء بإصلاح النّاس في معاشهم ومعادهم ، العالم بكيفيّة ذلك ، المستغني في علمه وأمره عن واسطة البشر ، المقترنة دعواه بظهور المعجز. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٦٥) هر كس خبر داده شود از جانب خداى تعالى بى واسطه بشرى نبى باشد (٢). (گوهر مراد / ٢٩٨) من أطلعه الله من صفوة خلقه على ما يشاء من أحكام وحيه وأسرار غيبه وأمره ، تارة بالمشافهة ، وتارة بواسطة ملك ، وتارة بإلقاء ذلك في قلبه. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٣٥٠) من أوحي إليه بالعمل. (المصدر ١ / ٣٦٦) هو الّذي يرى في منامه نحو رؤيا إبراهيم ـ عليهالسلام ـ (عن الباقر ـ عليهالسلام ـ). (المصدر ١ / ٣٦٨) إنسان بعثه الله إلى الخلق لتبليغ ما اوحي إليه. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٢٢١) الرّسول ، الإمام. (١٣١٧) النّدب ما لا مدخل لاستحقاق الذّمّ به مع أنّه يستحقّ به المدح ، هو الّذي نسمّيه ندبا وما شاكله. (المحيط بالتّكليف / ٢٣٣) هو الّذي يختصّ بصفة زائدة على ماله حسن ، لكونه عليها يستحقّ فاعله المدح ، وبأن لا يفعله يستحقّ الذّم. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ١٧ / ٢٤٧) كلّ ما رغب فيه بما يستحقّ المدح ولا يستحقّ شيئا بإخلاله الذّم. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٨) |
__________________
(١) ـ كذا في المصدر. وبهذا القيد خرج الإمام ، فإنّ أمره يكون عن واسطة البشر. وهو النّبيّ.
(٢) ـ كلّ مخبر عن الله تعالى بلا واسطة أحد من البشر فهو النّبيّ.