م
(١٠٥٨) المؤثّريّة أمر إضافيّ يثبت في العقل عند تعقّل صدور الأثر عن المؤثّر. (كشف المراد / ٥٤) (١٠٥٩) المادّة ما به الشّيء بالقوّة. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٨) الحالّ إن كان سببا لقوام محلّه كالإنسانيّة لبدن الإنسان ، كان صورة ومحلّه مادّة. (تلخيص المحصّل / ٤٣٩) الجوهر إمّا أن يكون حالّا مقوّما لمحلّه في الوجود وهو الصّورة ، أو محلّا لذلك وهو المادّة. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤٣) هي المحلّ لها (أجزاء الجسم). (كشف الفوائد / ١٤) المحلّ إمّا أن يتقوّم بالحالّ أو يقوّم الحالّ ، إذ لا بدّ من حاجة أحدهما إلى الآخر ، فالأوّل يسمّى المادّة ... (كشف المراد / ١٠٠) هي الجوهر القابل. (المصدر / ١٣١) الحالّ قد يكون بحيث لا يتقوّم ولا يتحصّل المحلّ بدونه فيسمّى صورة ، ومحلّها مادّة. (شرح |
|
المقاصد ١ / ١٧٤) هو الجوهر المتقوّم بما يحلّ فيه. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٧) أن يكون (ماله دخل في التّحيّز) محلّا وهو المتقوّم بما يحلّ فيه وهو المادّة والهيولى. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٢) عبارة عن كلّ كيفيّة كانت لنسبة المحمول إلى الموضوع إيجابا كان أو سلبا. (متأخّرو المنطقيّين). (شرح تجريد العقائد / ٢٨) الجوهر إن كان مقارنا للمادّة فإمّا أن يكون محلّا لجوهر آخر وهو المادّة ... (المصدر / ١٣٦) هي كيفيّة نسبة المحمول إلى الموضوع إذا اعتبرت من حيث نفسها لا من حيث حصلت في التّعقّل أو التّلفّظ. (شوارق الإلهام ١ / ٦٩) الجوهر إمّا مفارق في ذاته وفعله وهو العقل ، أو في ذاته وهو النّفس ، أو مقارن للوضع ، فإمّا أن يكون محلّا لجوهر آخر وهو المادّة ، أي المحلّ المتقوّم بالحالّ. (المصدر ٢ / ٣) |