الصفحه ١٨٩ : /
١٦٥)
إنّ الصّفة في
الأصل هي قول الواصف. فأمّا الصّفة الّتي يوصف تعالى بكونه قادرا وعالما وغير
ذلك
الصفحه ٢٠٠ : الإلزام (عدم لحوق السّريع البطيء ...) على النّظّام
التجأ إلى القول بالطّفرة ، فقال : إنّ المتحرّك قد يقطع
الصفحه ٢٠١ :
المتوسّطة. (جامع العلوم ٢ / ٢٧٧ وفيه «النّظام على وزن الغلام فاحفظ».)
(٦٩٦) الطّلب قول
القائل لمن يساويه
الصفحه ٢١٠ : الدّين / ١٠٤)
هو القول والقصد
بأنّ الله تعالى المالك الّذي ليس فوقه مالك. (المصدر / ٢١٣)
كلّ فعل حقّ
الصفحه ٢١٢ : بالملائكة المحفوف بهم. (التّوحيد للماتريديّ / ٦٧)
العرش ، الملك. (قول
بعض). (المصدر / ٧٢)
إنّه حملة جميع
الصفحه ٢٥١ : .
(٨٦٦) الفطرة هي
الخلق هو معنى قول
الصّادق ـ عليهالسلام ـ فطر الله الخلق على التّوحيد
الصفحه ٢٧٠ : ء الله بساحته. ومنه قوله تعالى : (فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ).
ويكون بمعنى
الإلزام ، كقولنا
الصفحه ٢٩٣ : . (المصدر / ١٢٨)
هو القول القائم
بالنّفس الّذي تدلّ عليه العبارات ، وما يصطلح عليه من الإشارات. (لباب
الصفحه ٣٠٣ : المسمّى لطفا. (رسائل
الشّريف للمرتضى ٣ / ١٣)
هو كلّ قول يراد
فيه المكلّف طاعته عند لطف له. (المعتمد في
الصفحه ٣٢٥ : / ٢٠٩)
الّذين يعتقدون
: الإيمان قول. (المصدر / ٢٦٧) الإرجاء.
(١١٥٤) المرض هيئة
مضادّة للصّحّة ، أي
الصفحه ٣٦٦ :
الإمامة ٢ / ٦٧)
النّصّ بالقول
ينقسم إلى ضربين ، فضرب منه تفرّد بنقله الشّيعة الإماميّة خاصّة ، وإن كان
الصفحه ٣٦٧ : النّصّ هو الّذي يسمّيه أصحابنا النّصّ الخفيّ.
النّصّ بالقول
ينقسم إلى ضربين : فضرب منه تفرّد بنقله
الصفحه ٣٩٢ :
أشياء مخصوصة ، فيعتقد النّائم إذا سمع ذلك الكلام أنّه يراه. (رسائل الشّريف
للمرتضى ٢ / ١١)
القول