المرام في علم الكلام ٢ / ٥٨) (٩٥١) القوّة الحيوانيّة هي مبدأ الإدراكات والأفاعيل الحيوانيّة في الإنسان إذا لم يكن لها طاعة. (الألفين / ١١٨) الصّفة المؤثّرة مع القصد والشّعور واختلاف الآثار والأفعال هي القوّة الحيوانيّة المسمّاة بالقدرة. (شرح المقاصد ١ / ٢٣٨) المؤثّر إمّا أن يكون مصدرا لأفعال كثيرة بالقصد والشّعور هو القوّة الحيوانيّة. (شرح تجريد العقائد / ٢٧٣) النّفس الحيوانيّة ، القوّة النّباتيّة. (٩٥٢) قوّة الخيال الخيال. (٩٥٣) القوّة الدّافعة هي الّتي تدفع ما فضل من الغذاء وما يصلح للتّغذية من الثّقل المخالط. (تلخيص المحصّل / ٤٩٧) تدفع الفضل الزّائد عن الحاجة والمهيّأ لعضو آخر إليه. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٤٣) الّتي تدفع الغذاء المهيّأ لتغذية عضو إليه وتدفع الفضل الغير الملائم له عنه. ولو لا دفعه إيّاه لم يخل شيء من الأعضاء عن أخلاط تفسده. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٥٩) القوّة الماسكة. (٩٥٤) قوّة الذّوق هي اتّصال اللّسان واللهوات بالجسم الّذي له الطّعم. (اللّمع / ٦٢) انّها إدراك ما ينحلّ من الجسم ، فيمازج رطوبة اللّسان واللهوات. (أوائل المقالات / ١٢٧) ما يدرك بها المطعوم. (اصول الدّين للبزوديّ / ٨٥) عبارة عن قوّة مرتّبة في العصبة البسيطة على |
|
السّطح الظّاهر من اللّسان من شأنها إدراك ما يرد عليها من الطّعوم بتوسّط ما فيه من الرّطوبة الغذائيّة. (غاية المرام في علم الكلام / ١٢٥) ما يحصل بخلق الله تعالى من زيادة الكشف بطعم شيء على ما حصل من العلم به ، لا من جهة كونه موجودا أو كلاما ، سمّي ذلك الإدراك ذوقا. (المصدر / ١٧٠) هو بالرّوح المصبوب إلى السّطح الظّاهر من اللّسان والفم ، وآلته الرّيق. (تلخيص المحصّل / ٤٩٨) قوّة قائمة بسطح اللّسان لا يكفي فيها الملامسة ، بل لا بدّ من متوسّط من الرّطوبة اللّعابيّة الخالية عن الطّعوم. (كشف المراد / ١٤٧) هي يحصل بانفعال الرّطوبة اللّعابيّة المتّصلة باللّسان بطعم ذي الطّعم. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣١) هي قوّة منبثّة في العصب المفروش على جرم اللّسان يدرك بها الطّعوم بمخالطة الرّطوبة اللّعابيّة الّتي هي في الفم بالمطعوم ووصولها إلى العصب. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٣٢) هي قوّة خلقها الله تعالى في سطح اللّسان تحت الجلدة. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٢٩ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٩) قوّة منبثّة في العصب المفروش على جرم اللّسان. (شرح تجريد العقائد / ٢١٠) ذائقه قوّتى است كه حامل آن روحى است در عصبه جرم ولسان جارى است (١). (گوهر مراد / ١٠٣) قوّة مترتّبة في العصبة البسيطة على السّطح الظّاهر من اللّسان من شأنها إدراك ما يرد عليه في |
__________________
(١) ـ الذّائقة هي القوّة الّتي يحملها الرّوح المصبوب في العصب ، المفروض على جرم اللّسان.