الصفحه ٣٦٥ :
الثّاني لبقي الأوّل. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٣١٨ ، اللّوامع
الإلهيّة في المباحث الكلاميّة
الصفحه ٣٦٩ : منها إلى أمر آخر. فإن صحّت المقدّمتان والتّرتيب فالنّظر صحيح ،
وإلّا ففاسد. (نهج المسترشدين في اصول
الصفحه ٣٧٦ : علّة في القياس. (شرح المواقف / ٦٠)
(١٣٦٠)
النّقيضان هما اللّذان لا يجتمعان ولا يرتفعان. (نهج
الصفحه ٣٧٩ : الاستعلاء. والنّهي ضدّ الأمر. (نهج المسترشدين في اصول الدّين /
٧٢) هو طلب التّرك بالقول على جهة الاستعلا
الصفحه ٣٨٧ : للوجود لذاتها. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٤٣)
إذا حمل الوجود
على الماهيّة ، فإمّا أن يجب
الصفحه ٣٩٠ : ء لا ينقسم. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٤٨ ، الكلّيّات /
٣٣٩) هي عبارة عن كون الشّيء غير
الصفحه ٣٩٤ : )
هو الإخبار
بوصول ضرر ، أو فوت نفع إلى الغير من جهة المخبر. (إرشاد الطّالبين الى نهج
المسترشدين / ٤١٢
الصفحه ١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ هو : عليّ وفاطمة والحسنان ـ عليهمالسلام. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣)
كلّ من
الصفحه ٢ : / ١٠٤).
هو الّذي لا آخر
لوجوده. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٨٢
الصفحه ٤ : الذّاتان ، وتتّحد إحداهما بالاخرى. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين
/ ٢٣٧)
عبارة عن صيرورة
الشّيئين
الصفحه ٨ : إلى استحقاق الذّمّ والعقاب. (إرشاد الطالبين
إلى نهج المسترشدين / ٤٢١)
هو إبطال
الحسنات بالسّيّئات
الصفحه ١٠ : العجيب والتأليف اللّطيف المستجمع لخواصّ كثيرة ، المشتمل على منافع
عظيمة. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
الصفحه ١١ : كون الفعل تابعا للدّاعي ، ومتساوي الطّرفين بالنّسبة إلى القدرة. (إرشاد
الطّالبين إلى نهج المسترشدين
الصفحه ١٢ : الحواسّ. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
المسترشدين / ١٢٣) هو اطّلاع الحيوان على الامور الخارجيّة بواسطة الحواسّ
الصفحه ١٣ : العلم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
المسترشدين / ٢٠٦)
علم الله.
(٦٠) الأدلّة ما
أوصلت إلى العلم بالمدلول