وهي : أن يقطع المتحرّك مسافة بحيث يثب ويطفر من مكان إلى مكان من غير أن يحاذي بالمسافة المتوسّطة. (جامع العلوم ٢ / ٢٧٧ وفيه «النّظام على وزن الغلام فاحفظ».) (٦٩٦) الطّلب قول القائل لمن يساويه في الرّتبة «افعل» أو معناه ، لا على سبيل الاستعلاء أو التّذليل. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٦) تشوّقك إلى التّفطّن لوجه لزوم المطلوب. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٨) فعل اختياريّ لا يتأتّى إلّا بإرادة متعلّقة بخصوصيّة المطلوب ، موقوفة على امتيازه عمّا عداه. (الكلّيّات / ٢١٥) الإيجاب ، الأمر. (٦٩٧) طلب الرّزق (الواجب والمندوب والمباح والمحظور) أمّا الواجب فهو إذا خاف الضّرر على نفسه ومن يلزمه مؤونته. والمندوب هو ما تحصل به الزّيادة في القرب والتمس به من الصّدقة والمواساة وأعمال البرّ الّتي لا يجب عليه فعلها ، ولكنّه مندوب إليها. والمباح منه هو طلب الزّيادة في المال لبلوغ الشّهوات المباحة والزّيادة في الجاه ونحو ذلك ، ممّا لايخرجه إلى السّفه. |
|
والمحظور هو طلب المال بالغصب والسّرق ونحو ذلك. (المعتمد في اصول الدّين / ١٥١) الرّزق. (٦٩٨) الطّول (هو) امتداد الجسم إلى قدّام. أقلّ ما يحصل منه جزءان. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٦) هو الّذي يقبل القسمة من جهة واحدة فقط. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٨) إن تألّفت الجواهر في خطّ واحد سمّي ما فيها من التّأليف طولا أو عرضا بحسب ما يضاف إليه. (الرّسائل العشر / ٧٠) عبارة عن كثرة الأجسام في جهة واحدة. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٣١) الطّول يطلق على معان ثلاثة : الأوّل البعد المفروض أوّلا. الثّاني : أعظم الأبعاد. الثّالث : البعد الآخذ من الفوق إلى الأسفل. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٨) يقال : للامتداد الواحد مطلقا من غير أن يعتبر معه قيد. ويقال : للامتداد المفروض أوّلا وهو أحد الأبعاد الجسميّة. (الكلّيّات / ٢١٥) الأبعاد ، البعد. |