الهستيّة. (التّوحيد للماتريديّ / ١٠٤) هو الثّابت الوجود. وقيل : إنّه لا يحدّ لأنّ الحدّ إنّما هو للتّمييز ، والشّيء من حيث إنّه شيء لا يتميّز. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٣) هو الموجود. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٩) إنّ حقيقة الشّيء الموجود ، كلّ شيء موجود وكلّ موجود شيء. (الأشاعرة). إنّ حقيقة الشّيء ، المعلوم. (المعتزلة). (الشّامل في اصول الدّين ١ / ٣٤) ذهب أبو العبّاس النّاشيء إلى أنّ الشّيء هو القديم ، ولا يطلق اسم الشّيء على الحادث إلّا تجوّزا وتوسّعا. ذهب جهم بن صفوان إلى أنّ الشّيء هو الحادث. ذهب هشام بن الحكم إلى أنّ الشّيء هو الجسم. (المصدر ١ / ٣٥) هو الذّات ، وهو ما يصحّ أن يعلم ويخبر عنه عند من يثبت المعدوم. ومن لم يقل بذلك فالشّيء عنده هو الموجود. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٤) الذّات ، الموجود. (٦٢٩) الشّيء الذّهني والعقليّ والفرضيّ كون الشّيء عقليّا يباين كونه فرضيّا ... العقليّ هو الّذي يجب أن يحدث في العقل إذا عقل العقل ذلك الشّيء ، كفوقيّة السّماء. وأمّا الفرضيّ فهو الّذي يفرضه الفارض وإن كان محالا. والذّهنيّ يشملهما. (تلخيص المحصّل / ١٣٣) (٦٣٠) الشّيء العقليّ الشّيء الذّهنيّ والعقليّ والفرضيّ. (٦٣١) الشّيء الفرضيّ |
|
ـ الشّيء الذّهنيّ والعقليّ والفرضيّ. (٦٣٢) الشّياطين إنّهم أجسام لطيفة قادرة على التّشكّل بأشكال مختلفة. هم الّذين لا يفعلون إلّا الشّرّ. (تلخيص المحصّل / ٢٣٠) هي القوى المتخيّلة في أفراد الإنسان من حيث استيلائها على القوى العقليّة وصرفها عن جانب القدس واكتساب الكمالات العقليّة إلى اتّباع الشّهوات واللّذّات الحسّيّة والوهميّة. (شرح المقاصد ٢ / ٥٤ ، تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ١٠١) أجسام لطيفة قادرة على التّشكّل بأشكال مختلفة. (گوهر مراد / ٢٤٢) هي أجسام لطيفة ، نفّاذة ، حيّة ، ذوات نفوس قويّة ، غالبة على أجسادها ، قادرة على التّمدّد والانقباض وعلى تشكيل أنفاسها بأشكال مختلفة بعضها ممّا يوجب لها سهولة النّفوذ في المنافذ وعلى الأعمال الشّاقّة. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٢٨٩) الجنّ ، الشّيطان. (٦٣٣) الشّيطان هو الّذي كان به كلّ شرّ. (التّوحيد للماتريديّ / ٨٨) هو الّذي يزيل عن طريق الحقّ بلا شكّ ، ويوبق في طريق الضّلال. (دلالة الحائرين / ٥٥٣) ما هو شرّير بالذّات ولا خير له. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٣٢) الجنّ ، الشّياطين. (٦٣٤) الشّيعة أمّا إذا دخل فيه (لفظ الشّيعة) علامة التّعريف فهو على التّخصيص لا محالة لأتباع أمير المؤمنين ـ صلوات الله عليه ـ على سبيل الولاء ، والاعتقاد لإمامته بعد الرّسول |