بمحذوف مفعول به ثان ل (ظن) وجملة (إن ...) في محل نصب بالعطف على جملة (إنما أنت ...).
(فَأَسْقِطْ عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (١٨٧))
الإعراب (فَأَسْقِطْ) : (الفاء) : رابطة (أسقط) : فعل أمر مبني ، والفاعل ضمير مستتر (أنت). (عَلَيْنا) : جار ومجرور متعلق ب (أسقط). (كِسَفاً) : مفعول به منصوب.(مِنَ السَّماءِ) : جار ومجرور متعلق بنعت ل : كسفا محذوف. والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر. (إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) : مر إعرابها في الآية (١٥٤) وجواب الشرط محذوف يفهم من الكلام السابق.
(قالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ (١٨٨))
الإعراب (قالَ) : فعل ماض مبني ، والفاعل ضمير مستتر (هو) والجملة استئنافية. (رَبِّي) : مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة و (الياء) : مضاف إليه. (أَعْلَمُ) : خبر مرفوع ، والجملة في محل نصب مقول القول (بِما) : جار ومجرور متعلق ب (أعلم). (تَعْمَلُونَ) : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) : فاعل ، والجملة صلة الموصول.
(فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (١٨٩))
الإعراب (فَكَذَّبُوهُ) (الفاء) : استئنافية. (كذبوه) : فعل ماض مبني و (الواو) : فاعل و (الهاء) : مفعول به ، والجملة استئنافية. (فَأَخَذَهُمْ) (الفاء) : عاطفة. (أخذهم) : فعل ماض مبني و (الهاء) مفعول به (عَذابُ) : فاعل مرفوع (يَوْمِ) : مضاف إليه مجرور. (الظُّلَّةِ) : مضاف إليه مجرور ، وجملة (فأخذهم) : لا محل لها بالعطف على الجملة السابقة. (إِنَّهُ) : حرف توكيد ونصب. و (الهاء) : اسمها. (كانَ) : فعل ماض ناسخ ناقص ، واسمها ضمير مستتر (هو). (عَذابُ) : خبر (كان) منصوب. (يَوْمِ) : مضاف إليه مجرور. (عَظِيمٍ) : نعت مجرور ، وجملة (إنه ...) تعليلية.
(إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٩٠))
الإعراب مر إعرابها في الآية (٦٧) من الشعراء.