السببية. (يأخذكم) : فعل مضارع منصوب بأن مضمرة و (الكاف) : مفعول به والمصدر المؤول من (أن) والفعل معطوف على مصدر متخيل من الكلام السابق ، أي : لا يكن منكم مسّ فأخذكم ... في محل رفع. (عَذابُ) : فاعل مرفوع (يَوْمٍ) : مضاف إليه مجرور. (عَظِيمٍ) : نعت مجرور.
(فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ (١٥٧))
الإعراب (فَعَقَرُوها) (الفاء) : استئنافية. (عقروها) : فعل ماض مبني و (الواو) : فاعل و (الهاء) : مفعول به والجملة استئنافية. (فَأَصْبَحُوا) (الفاء) : عاطفة. (أصبحوا) : فعل ماض ناسخ. و (الواو) : اسم (أصبح). (نادِمِينَ) : خبر (أصبح) منصوب بالياء ، والجملة لا محل لها بالعطف على الجملة السابقة.
(فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٥٨))
الإعراب (فَأَخَذَهُمُ) (الفاء) : عاطفة. (أخذهم) : فعل ماض و (الهاء) : مفعول به (الْعَذابُ) : فاعل ، والجملة لا محل لها بالعطف على جملة (فعقروها). (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ) : مر إعرابها في الآية (١٣٩ من الشعراء).
(وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٥٩))
الإعراب سبق إعرابها في الآية (١٠٤ من الشعراء).
(كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (١٦٠))
الإعراب (كَذَّبَتْ) : فعل ماض. و (التاء) : للتأنيث. (قَوْمُ) : فاعل مرفوع. (لُوطٍ) : مضاف إليه. (الْمُرْسَلِينَ) : مفعول به منصوب بالياء والجملة استئنافية.
(إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٦١))
الإعراب سبق إعراب نظيرها في الآيات ١٠٦ ـ ١١٠ السابقة.
(إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٦٢))
الإعراب سبق إعراب نظيرها في الآيات ١٠٦ ـ ١١٠ السابقة.